الحياة الثقافية في ليبيا منذ الفتح الإسلامي حتى بداية العهد العثماني
مقال في مجلة علمية

المستخلص

يهدف هذا البحث إلى إعطاء لمحة بسيطة عن الحياة الثقافية في ليبيا بعد الفتح الإسلامي, وهي محاولة لتلمس الطريق إلى رؤية شامل لكل نواحي الحياة الثقافية في الفترات المتعاقبة التي تلت الفتح الإسلامي لليبيا. وسيعتني هذا البحث بإبراز المؤثرات الإيجابية والسلبية التي لعبت دوراً مهماً في الحركة الثقافية, وبيان أثر الصِلات المتبادلة بين ليبيا مع غيرها من بلدان العالم الإسلامي, وأثر موقعها الجغرافي في انتقال الحضارة والثقافة إلى بقية أقطار العالم الإسلامي.

         ومن الجدير بالذكر أن ليبيا التي هي جزء من المغرب العربي, قامت بدو مهم في مجال الفكر والثقافة, يتضح ذلك بما قدمته هذه المنطقة من إسهامات في الحضارة الإسلامية.

         وفي حقيقة الأمر عند مقارنة طرابلس في المجال الثقافي بجاراتها في الحقبات الإسلامية الأولى, فإن الحياة الثقافية لم تكن على قدم وساق مع المراكز الثقافية الكُبرى في تونس وفاس والقاهرة, كما لم تكن بمنأى عن هذا الحراك الثقافي النشط, ويبرز ذلك من خلال ظهور نخبة من العلماء الذين قدموا من ذخائر العلوم الدينية والدنيوية في الحضارة الإسلامية لا يُستهان به.  

حسن علي ابراهيم الشيخي، (06-2014)، مجلة جامعة غريان: مجلة جامعة غريان، 6 (6)، 1-27

دور المغرب الأقصى الديني والثقافي في عهد المرابطين في غرب أفريقيا (541-488 هــ)
مقال في مجلة علمية

المستخلص

إن اتصال أفريقيا جنوب الصحراء بالعالم الخارجي في العصور الوسطى لم يكن ليتم إلا عن طريق العرب المسلمين في الشمال الإفريقي. وهذا يعني أن العرب المسلمين قديمي المعرفة بالقارة الأفريقية ومجاهلها وطرقها. وأن المد الإسلامي والحضارة العربية الإسلامية وصل إلى مناطق جنوب الصحراء وعبر العديد من القنوات أهمها بلاد المغرب العربي بشكل عام والمغرب الأقصى بوجه خاص. وكان للإسلام القدح المعنى في عملية دفع هذه العلاقات إلى حد التلاقح والتمازح والانصهار التام.

فمن المغرب الأقصى تدفقت المؤثرات العربية الإسلامية مخترقة الصحراء إلى غربي أفريقيا. وقد شهدت هذه المنطقة بداية تأثيرات الحضارة العربية الإسلامية منذ أن توطد الحكم العربي في الشمال الأفريقي في القرن الثاني الهجري/ الثامن الميلادي وظلت هذه التأثيرات في ازدياد بفضل نشاط التجار المغاربة عبر الصحراء الكبرى، حيث كان لنشاطهم واستقرارهم أكبر الأثر في انتشار الإسلام بين قبائل الصحراء (صنهاجة الصحراء) وفي الجهات التي ارتادوها من إقليم السودان الغربي.

ومن الجدير بالذكر أن انتشار الإسلام في غرب أفريقيا لم يتم إلا عن طريق التجار المسلمين من المغرب خاصة الذين توافدوا على أطراف غرب أفريقيا بقصد التجارة حيث أقاموا محطات وأسواقاً بتبادلون فيها السلع مع السودان.

وكان الإسلام ينتشر على أيديهم. لا عن طريق التبشير، بل عن طريق الاحتكاك والمثل ولاسيما بين الملوك ورجال ممالكهم من الوثتين. كما أن قيام دولة المرابطين في غربي الصحراء الكبرى في القرن الخامس البحري / الحادي عشر الميلادي. وهي دولة قائمة على الجهاد ونشر الإسلام ـــ كان لها الأثر الفعال في انتشار الإسلام في منطقة غرب أفريقيا جنوب الصحراء. وبين السودان في حوض السنغال وأعالي النيجر وعندما أسلم ملوك المنطقة ورعيتهم. اضطلعوا هم أنفسهم بنشر الإسلام في أوطانهم بعد المرحلة الأولى من انتشاره في غربي أفريقيا.



المسلمين في الشمال الإفريقي. وهذا يعني أن العرب المسلمين قديمي المعرفة بالقارة الأفريقية ومجاهلها وطرقها. وأن المد الإسلامي والحضارة العربية الإسلامية وصل إلى مناطق جنوب الصحراء وعبر العديد من القنوات أهمها بلاد المغرب العربي بشكل عام والمغرب الأقصى بوجه خاص. وكان للإسلام القدح المعنى في عملية دفع هذه العلاقات إلى حد التلاقح والتمازح والانصهار التام.

فمن المغرب الأقصى تدفقت المؤثرات العربية الإسلامية مخترقة الصحراء إلى غربي أفريقيا. وقد شهدت هذه المنطقة بداية تأثيرات الحضارة العربية الإسلامية منذ أن توطد الحكم العربي في الشمال الأفريقي في القرن الثاني الهجري/ الثامن الميلادي وظلت هذه التأثيرات في ازدياد بفضل نشاط التجار المغاربة عبر الصحراء الكبرى، حيث كان لنشاطهم واستقرارهم أكبر الأثر في انتشار الإسلام بين قبائل الصحراء (صنهاجة الصحراء) وفي الجهات التي ارتادوها من إقليم السودان الغربي.

ومن الجدير بالذكر أن انتشار الإسلام في غرب أفريقيا لم يتم إلا عن طريق التجار المسلمين من المغرب خاصة الذين توافدوا على أطراف غرب أفريقيا بقصد التجارة حيث أقاموا محطات وأسواقاً بتبادلون فيها السلع مع السودان.

وكان الإسلام ينتشر على أيديهم. لا عن طريق التبشير، بل عن طريق الاحتكاك والمثل ولاسيما بين الملوك ورجال ممالكهم من الوثتين. كما أن قيام دولة المرابطين في غربي الصحراء الكبرى في القرن الخامس البحري / الحادي عشر الميلادي. وهي دولة قائمة على الجهاد ونشر الإسلام ـــ كان لها الأثر الفعال في انتشار الإسلام في منطقة غرب أفريقيا جنوب الصحراء. وبين السودان في حوض السنغال وأعالي النيجر وعندما أسلم ملوك المنطقة ورعيتهم. اضطلعوا هم أنفسهم بنشر الإسلام في أوطانهم بعد المرحلة الأولى من انتشاره في غربي أفريقيا.


المسلمين في الشمال الإفريقي. وهذا يعني أن العرب المسلمين قديمي المعرفة بالقارة الأفريقية ومجاهلها وطرقها. وأن المد الإسلامي والحضارة العربية الإسلامية وصل إلى مناطق جنوب الصحراء وعبر العديد من القنوات أهمها بلاد المغرب العربي بشكل عام والمغرب الأقصى بوجه خاص. وكان للإسلام القدح المعنى في عملية دفع هذه العلاقات إلى حد التلاقح والتمازح والانصهار التام.

فمن المغرب الأقصى تدفقت المؤثرات العربية الإسلامية مخترقة الصحراء إلى غربي أفريقيا. وقد شهدت هذه المنطقة بداية تأثيرات الحضارة العربية الإسلامية منذ أن توطد الحكم العربي في الشمال الأفريقي في القرن الثاني الهجري/ الثامن الميلادي وظلت هذه التأثيرات في ازدياد بفضل نشاط التجار المغاربة عبر الصحراء الكبرى، حيث كان لنشاطهم واستقرارهم أكبر الأثر في انتشار الإسلام بين قبائل الصحراء (صنهاجة الصحراء) وفي الجهات التي ارتادوها من إقليم السودان الغربي.

ومن الجدير بالذكر أن انتشار الإسلام في غرب أفريقيا لم يتم إلا عن طريق التجار المسلمين من المغرب خاصة الذين توافدوا على أطراف غرب أفريقيا بقصد التجارة حيث أقاموا محطات وأسواقاً بتبادلون فيها السلع مع السودان.

وكان الإسلام ينتشر على أيديهم. لا عن طريق التبشير، بل عن طريق الاحتكاك والمثل ولاسيما بين الملوك ورجال ممالكهم من الوثتين. كما أن قيام دولة المرابطين في غربي الصحراء الكبرى في القرن الخامس البحري / الحادي عشر الميلادي. وهي دولة قائمة على الجهاد ونشر الإسلام ـــ كان لها الأثر الفعال في انتشار الإسلام في منطقة غرب أفريقيا جنوب الصحراء. وبين السودان في حوض السنغال وأعالي النيجر وعندما أسلم ملوك المنطقة ورعيتهم. اضطلعوا هم أنفسهم بنشر الإسلام في أوطانهم بعد المرحلة الأولى من انتشاره في غربي أفريقيا.


حسن علي ابراهيم الشيخي، (06-2014)، مجلة العلوم الاجتماعية جامعة طرابلس: مجلة العلوم الاجتماعية جامعة طرابلس، 6 (6)، 1-2

L’Approche communicative du texte
Journal Article

 

 ( منهاج التقارب التواصلي للنص )

اللغة في جوهرها قائمة على أساس التواصل ، ولهذا لا يمكن تصور حياة بدون لغة وكذلك لا حياة بدون تواصل ، وعليه فأن هذا البحث سيحاول الوصول الى مقاربة لتحديد مفهوم هذا التواصل أو المقاربة النصية كهدف جوهري في اطار عملية تعلم اللغات الأجنبية ومن أهمها علاقة البناء الكلي للنص المكتوب الذي يتشكل من تشابك سياقات عديدة منها ما هو لغوي وما هو غير لغوي . وإذا كانت الكتابة التواصلية تحدث تبادلا بين مرسل ومستقبل فأن قارئ النص كذلك يستقبل ذات الرسائل مما يقرأ ، وهي عملية تواصلية تتأسس هي كذلك على مرسل ومستقبل ضمن ضوابط محددة ولكل منها نواياه وأهدافه من هذه العملية ، مستفيدا من كافة الإمكانيات ووسائل الإيضاح التربوية المتاحة لتحقيق ذلك ضمن منهجية علمية وإطار تربوي متكامل يراعي الجوانب النفسية والاجتماعية والأيديولوجية ومدى تأثيرها سلبا أو إيجابا على مسار العملية التربوية بأكملها.

Introduction

     L’élaboration et la définition du concept de compétence de communication, en tant qu’objectif fondamental de l’enseignement des langues étrangères, marque l’irruption de la pragmatique linguistique et l’instauration d’une approche communicative ou fonctionnelle dans ce domaine.

   L’approche communicative se manifeste au niveau de la programmation didactique (l’élaboration des contenus de l’enseignement) aussi bien qu’au niveau de la programmation méthodologique (l’élaboration des MÉTHODES, des stratégies et des techniques d’enseignement). Pour ce qui est de la programmation didactique et de l’élaboration de SYLLABUS, l’approche communicative relève d’une démarche onomasiologique qui traduit les actes de paroles et les notions en formes linguistique(R.GALISSON,1980)(1), s’opposent à la démarche sémiologique qui traduisait les formes linguistiques, choisies en fonction de leur fréquence et de leur répartition, en notions.

   La démarche communicative dans le domaine de la méthodologie préconise l’utilisation des techniques communicatives: cognitives, d’identification énonciative,« formelles »(qui font varier l’un des dimensions de la situation de communication), des techniques de créativité, des techniques et de simulation (TEODORA CRISTA, 1984)(2).


Mosbah Elmontaser Karim Farfar, (06-2014), جامعة بني وليد: المنتدى الجامعي للدراسات الجامعية, 10 (1), 23-32

علم الاجتماع الطبي -ثقافة الصحة والمرض
كتاب

لا يجوز ان تقف ممارسة مهنة الطب عند حد دراسة علم الطب ومزاولته ، بل يجب الاهتمام ايضا بالبيئة والوسط الاجتماعي الذي يعمل فيهما الطبيب . فهناك ارتباط واضح بين البيئة والعوامل الاجتماعية والامراض المختلفة . فمنذ القدم ادرك الاطباء وجود ارتباط قوي ووثيق بين المرض والبيئة والعوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية لهذا المجتمع او ذاك .

وللمرض معان اجتماعية ، وحدوثه عادة يكون بنسب متباينة ، لهذا ارتباط بالوضع الاقتصادي، الغنى والفقر ، كذلك الامراض العقلية

مرتبطة بالبيئة ، والظروف الاجتماعية والسياسية.وكذلك ثقافة الفرد تؤثر على نظرته وتعامله مع المرض، وايضا هناك دور هام للوسائل الطبية المبتكرة لمعالجة الامراض . وكل ما كانت الوسائل متطورة ومتخصصة كانت معالجة الامراض و منعها انجع وافضل .

امباركة ابوالقاسم عبدالله الذئب، (06-2014)، القاهرة: دار الحكمة المصرية،

• رقابة القاضي الإداري على مبدأ التناسب في القرارات الإدارية ، العدد الرابع والعشرين: السنة 2014. ISSN: 2521-4632
مقال في مجلة علمية

  يقتضي مبدأ المشروعية أن تخضع جميع تصرفات الإدارة للرقابة القضائية، حيث لا معنى لوجود النصوص القانونية من خلال التشريعات المختلفة إذا تٌرك أمر تطبيقها للإدارة بمنأى عن رقابة القضاء

نعيمة عمر عبدالله الغزير، (06-2014)، مجلة كلية الآداب: جامعة طرابلس، 24 (1)، 273-306

[PDF] from academia.edu Reduction of coke accumulation and energy resources by adding steam and carbon dioxide in naphtha based ethylene production
Journal Article

In this study, the production of ethylene and hydrogen is studied via the thermal cracking of ethylene in an ethylene plant based in Libya. During the process of thermal cracking, a mix of naphtha and steam is input into tubes that are directed to the naphtha main line. The utilization of steam is generally used because of the partial removal of coke which has undesirable effects on the process. The coke accumulation on the coils, or tubes, result in a decrease in pressure and also reduction in the yields produced. In this work, the naphtha thermal cracking process is both designed and solved numerically. A thorough comparison of the design results and the data extracted from the experiment reveal that the design may predict the overall process precisely. Also, the direct effects of CO2 are studied with regard to the accumulation of coke. Based on the results of two separate scenarios, the process of thermal cracking with the CO2 is beneficial to the overall process due to the higher yield of ethylene and propylene, and less accumulation of coke, and, in turn, less thickness on the coils inside the furnace. The results from the simulation show that the run time, or run length, of the furnace with the addition of CO2 becomes almost two times as the run time with adding steam. Based on these results, this study has proven to be worthy to explore, and the addition of CO2 has been observed to have noticeably positive results on the thermal cracking process.


Fawzi Mohamed Amin Mohamed Elfagaih, (05-2014), Chemical and Process Engineering Research: https://www.iiste.org/, 28 (2014), 21-31

The Influence of Heat Loss on Wind Generators to Implement Condition-Monitoring System Based on the Application of the Polynomial Regression Model
Journal Article

This paper presents an application of a condition-monitoring system (CMS) based on a polynomial regression model (PRM) to study the influence of heat loss on a wind generator’s temperatures. Monitoring the wind generator temperatures is a significant for efficient operation, and plays a key role in an effective CMS. Many techniques, including prediction models can be utilized to reliably forecast a wind generator’s temperature during operation and avoid the occurrence of a failure. PRMs are widely used in situations when the relationship between the response and the independent variables are curve-linear. These techniques can be used to construct a normal behavior model of an electrical generator’s temperatures based on recorded data. Many independent variables affect a generator’s temperature; however, the degree of influence of each independent variable on the response is dissimilar. In many situations, adding a new independent variable to the model may cause unsatisfactory results ;therefore, the selection of the variables should be very accurate. A generator’s heat loss can be considered a significant independent variable that greatly influences the wind generator with respect to the other variables. A generator’s heat loss can be estimated in intervals by analyzing the exchange in the heat between the hot and cold fluid through the heat exchangers of wind generators. A case study built on data collected from actual measurements demonstrates the adequacy of the proposed model. 

Khaled B. Abdusamad, (05-2014), USA: IJRER, 2 (4), 401-412

Impacts on Blowoff by a Variety of CRZs Using Various Gases for Gas Turbines
Journal Article

Abstract

Fuel flexibility will drive the energy demand in the near future. The use of different syngas compositions from various sources will play a major role in the global fuel mix. CO2 in the blends will also be added as a mechanism to improve carbon capture and storage technologies. However, this can trigger instabilities such as thermoacoustics, flashback, autoignition and blowoff. In terms of blowoff, the phenomenon is still not entirely understood. This project presents a series of experiments to determine the behaviour and impact on the blowoff process at various swirl numbers, nozzle geometries and gas compositions. The Central Recirculation Zone was analyzed just before blowoff. The results show how the strength and size of the recirculation zones are highly influenced by these parameters. However, it seems that the CRZ dimensions/strength does not play an important role in the blowoff, whilst the composition of the mixture shows high correlation. Nevertheless, the CRZ intensity using these compositions can increase residence time, important for combustion improvement of other blends.

Hesham Suni Omar Baej, (05-2014), TAIWAN: Elsevier, 61 (1), 1606-1609

أدب الرحلات، ابن جبير الرحالة الأديب
مقال في مؤتمر علمي

لقد عرف المسلمون والعرب الأوائل الرحلات ومارسوا الترحال في شبه الجزيرة العربية والبلدان المجاورة لها، وقاموا بالعديد من الرحلات، ومن بين هؤلاء الرحالة ابن جبير الذي قام برحلات عدة دوّن من خلالها الكثير من الملاحظات والمشاهدات. والبحث بشكل عام تحدث عن هذا الرحّالة ورحلته وعن مفهوم الرحلة بشكل عام، وعن تاريخ الرحلات في التاريخ العربي والإسلامي. واختتم بالحديث عن الخصائص الفنية لرحلته .

علي مفتاح راشد الهندي، (05-2014)، دبي: المؤتمر الدولي الثالث للغة العربية، 469-477

Analytical model for estimating execution cost of 1D array expressions
Conference paper

Compiler writers have developed various techniques, such as constant folding, subexpression elimination, loop transformation and vectorization, to help compilers in code optimization for performance improvement. Yet, they have been far less successful in developing techniques or cost models that compilers can rely on to simplify parallel programming and tune the performance of parallel applications automatically. This paper is the first of two-phase study to develop an analytical model that can be used to estimate the cost for sequential and parallel execution of array expressions on multicore architectures. While this paper discuss the possibility of developing a cost model to estimate the sequential execution of array expressions on a single CPU, the second part of the investigation shall focus on developing a model to estimate parallel execution of arrays on multicore platforms. The model presented in this paper is expected to be used by programming language compilers as complement component with the other model to estimate and subsequently decide whether to parallelize individual array expressions or not. The preliminary results which are presented here show that this model can give a satisfactory evaluation and high-precision estimation for the cost of executing a regular array expression on a single core processor.

Youssef Omran Ramadan Gdura, (05-2014), The 6th International Conference on Computer Science and Information Technology (CSIT) Jordan: The 6th International Conference on Computer Science and Information Technology (CSIT) Jordan, 133-141