COMPARATIVE STUDY OF THE IMPACT OF DOS ATTACKS ON LANS USING VLANS
Journal Article

Hadya Soliman Hadya Hawedi, (06-2020), Journal of Alasmarya University: Basic and Applied Sciences: JAUBA, 1 (5), 88-105

استخدام تقنية معالجة الصور ومقارنتها بتقنية الآردوينو-تصميم إشارة مرور ذكية انموذجا
مقال في مجلة علمية

هدية سليمان هدية هويدي، (06-2020)، مجلة العلوم الاقتصادية و السياسية: الاقتصاد و التجارة الاسمرية، 16 (1)، 359-388

دور المستودعات الرقمية في العملية التعليمية والبحثية بالمؤسسات الأكاديمية ... رؤية لإنشاء مستودع رقمي للأكاديمية الليبية
مقال في مجلة علمية

  لم يعد يخفى على احد ما تكتسبه المستودعات المؤسساتية الرقمية من أهمية كبيرة، نظرا لما توفره من إمكانات لنشر المحتوى الرقمي الخاص بمنسوبي المؤسسة، اذ تعد قناة جديدة استحدثتها تكنولوجيا الانترنت والتطورات المتلاحقه لاجيال الويب، فهي أحد استراتيجيات حركة الوصول الحر لإتاحة المعلومات وتحريرها من القيود المفروضة عليها.

   حيث تكتسب أهمية كبيرة خاصة اذ ما كان منها بالجامعات والمراكز البحثية لما توفره من إمكانيات لحفظ واتاحة الإنتاج الفكري الخاص بالهيئة التدريسية والباحثين كمحتوى معلوماتي رقمي، وما تتيحه من فرص لتبادل المعلومات والخبرات والمساهمة في عملية تطوير البرامج التعليمية ومحتوى المقررات الدراسية على المستوى الوطني والدولي.

  والجدير بالذكر أن المستودعات الرقمية تعد من بين أهم معايير تقييم الجودة وترتيب تصنيف كفاءة المؤسسات الأكاديمية والبحثية في العالم. وفي هذا الصدد فان البحث العلمي أي بمعنى الإنتاج الفكري، يعتبر رافدا مهما لتلك المؤسسات بصفته ركيزة التطور والتقدم من ناحية، ولكونه مصدر ترسيخ مفاهيـم ومبادئ اقتصاد المعرفة بالمجتمع من ناحية أخرى.

   لذا فان أهداف هـذه الورقة البحثية تتمحور بشكل أساسي حول : تدارس واستقراء  دور المستودعات الرقمية في دعم تحقيق رسالة المؤسسات الجامعية والأكاديمية، ومن ثم استنباط واستعراض متطلبات ومقومات توافر مستودعات رقمية ذات محتوى معلوماتي يخدم اهداف التعليم العالي والبحث العلمي للجامعات كمؤسسات أكاديمية فكرية بالمجتمع، من اجل التوصل لمعالم إنشاء مستودع رقمي بالأكاديمية الليبية. 

حنان الصادق محمد بيزان، (06-2020)، طبرق - ليبيا: مجلة جامعة طبرق للعلوم الاجتماعية والانسانية، 3 (-3)، 21-60

السلطان عبد الحميد الثاني وفترة وحكمه ( بين الحقيقة والافتراء ) .
مقال في مجلة علمية

شخصية السلطان عبد الحميد الثاني من اكثر الشخصيات التاريخية الإسلامية التي لقيت من التشويه والظلم الشيء الكثير فهي ظهرت في فترة تشابكت فيها الاحداث والوقائع والأطماع في دولة كانت تمر بوضع بالغ الخطورة فقد تكالبت عليها مطامع الدول الاوربية الطامحة للاستعمار والتوسع ، فكانت الهدف والغاية وترافق مع تلك الهجمة كم هائل من الأكاذيب والتشويه والمبالغة في الاحداث والوقائع بدون تثبت او مصداقية ، فتم تصوير هذه الشخصية التي تولت الحكم في تلك المرحلة بأفظع الاوصاف فاعتبرت شخصية عنيفة ودموية استبدادية ظالمة ، لكن هل كان ذلك واقعي .

 

 المتتبع لكل تلك المبالغات يعرف أن الأمر كان له غاية وهدف فهذه الشخصية ومن بداية حكمها أظهرت وعي ومعرفة لما يحاك لهذه الدولة ، هذا الشعور المبكر العارف بما يحدث سلط عليه الأنظار الاستعمارية التي سعت بكل ما تستطيع إمكانيات أن تخلط الأوراق والاحداث التاريخية مستعملة في ذلك الأقليات واليهود بغية أثارة الراي العالمي ضدها ، فهي تعلم أن بقاء هذا السلطان يشكل عثرة امام كل اطماعها فهو كان واضحاً في كل تلك المواقف ، وتكشفت فيما بعد مدي وحجم تلك الحملة الموجهة لهذه الشخصية بما حملته من تشويه عندما ظهرت تلك الأمور في طريقة تعامله مع الاتحاديين والأقليات وما نشر في ( بروتوكولات حكماء صهيون ، ومذكرات هرتزل ) لتوضح طبيعة تلك الشخصية وصعوبة التعامل معها فهي وقفت أمام تحقيق أطماعهم بالرغم من الظروف البالغة الصعوبة التي كانت تعيشها الدولة العثمانية ، ناهيك عن وعيه المبكر لما تحيكه الصهيونية والماسونية العالمية من مؤامرات انتهت الى عزله وابعاده عن مقاليد الحكم .

 

هذه الشخصية تستحق للكثير من الدراسات المعمقة بغية تسليط الضوء وبشكل اكثر دقة ومصداقية ومراجعة تاريخية منصفة لكل الأحداث والوقائع التي عاشتها أو ساهمت فيها بعيداً عن التشويه والمبالغة والاستغلال المبالغ فيه .

 


امحمد عطية محمد يحى، (06-2020)، كلية الاداب والعلوم / قصر خيار / جامعة المرقب .: جامعة المرقب، 9 (2020)، 46-75

دراسة جودة مياه الري بالمشاريع الزراعية بمنطقة مصراتة
مقال في مجلة علمية

تعتبر المياه الجوفية المصدر الأساسي لمياه الري في مدينة مصراتة ويعاني هذا النوع من المياه بعض المشاكل المتعلقة بجودة هذه المياه لري المحاصيل

الزراعية؛ لذا تهدف هذه الدراسة للتعرف على الخواص الفيزيائية والكيميائية للمياه الجوفية المستخدمة للري وتقييم نوعيتها، فتم دراسة عينات

من مياه الآبار في الفترة ما بين )نوفمبر 2016 إلى ديسمبر 2018 (، قسمت منطقة الدراسة إلى ثمانية خطوط متعامدة على اتجاه البحر من

تاورغاء شرقا إلى الدافنية غربا ا وبطول 20 كم لكل خط وبواقع 5 عينات لكل خط.

أ وظهرت نتائج هذه الدراسة أن بعض الخواص الفيزيائية والكيميائية لمياه الآبار كانت مقبولة إلى حد كبير بالمقارنة مع المعايير القياسية العالمية

ومنظمة الغذاء العالمية الفاو ) FAO ( ، قدرت قيم درجة التفاعل ) (pH لمياه الآبار في منطقة الدراسة ما بين ) 8.92 - 6.74 ( والموصلية

الكهربائية ما بين ) (3.54-12.29 μs\m ، أما معدل إدمصاص الصوديوم SAR وجد ما بين ) 1.49 - 9.21 (، أما كربونات

الصوديوم المتبقية RSC فكانت قيما سالبة مما ينفي وجود الكربونات، النسبة المئوية للصوديوم المذاب SSP فتراوحت ما بين ) 94 . 16 -

43.92 ( % وهي مقبولة، في حين أن الكبريتات والكالسيوم والبيكربونات والأوكسجين المذاب كانت ضمن الحدود المسموح بها، كما أن

تركيز الكلوريد تراوح ما بين ) 836 - 6274 mg/l ( في الدافنية وقصر أحمد على التوالي.

أما قياسات الأملاح الذائبة الكلية ) TDS ( والبوتاسيوم والمغنيسيوم فكانت عالية في أغلب عينات الدراسة وكانت قيم درجات الحرارة طبيعية.

بالنسبة للعناصر الثقيلة Zn-Mn-Cu-Fe فكانت ضمن الحدود المسموح بها ما عدا عنصر الخارصين فكان تركيزه عاليا نسبي اا، بشكل عام

نتائج الدراسة بينت وجود ارتفاع في درجة التوصيل الكه ربائي (EC) والكلوريد والمغنيسيوم وبالتالي فإنها لا تصلح كمياه للري لبعض المحاصيل

الحساسة للملوحة.

مصطفى علي محمد بن زقطة، (05-2020)، Journal of Misurata University for Agricultural Sciences: جامعة مصراتة، 1 (2)، 465-478

VICTOR HUGO, LE MAJNÛN ET LE FOU D’ELSA
Journal Article

VICTOR HUGO, LE MAJNÛN ET LE FOU D’ELSA

 

        Victor Hugo avant Aragon connaît et est influencé par l’histoire de Majnûn arabe. A ce titre Omar Chakhachiro écrit dans sa thèse intitulée : Proche et moyen orient dans l’œuvre de Victor Hugo :

« Souvenons-nous en particulier de l’attachante figure de Gastibelza, le fou de Tolède, l’homme à la carabine qui erre à la recherche, de dons Sabine, sa senora. Il n’est pas, à l’instar de Zafari, fasciné par la liberté, le grand air et le soleil ; c’est l’amour qui le rend fou. Le souvenir de la personne aimée et perdue lui arrache des couplets déchirants. Il ressemble par bien des traits au Fou de Leïla, cet arabe, qui, empêché de voir sa bien-aimée, erre à travers le désert en chantant sa douleur et son amour. »

 

        Puis l’écrivain de ces mots choisit un passage de l’œuvre de Hugo pour confirmer son hypothèse :

        « Gastibelza, l’homme à la carabine, chantait ainsi :

        Quelqu’un a-t-il connu dona Sabine ?

                  Quelqu’un d’ici ?

        Dansez, chantez, villageois ! La nuit gagne

                  Le mont Falù.

        Le vent qui vient à travers la montagne

                  Me rend fou !

        Je ne sais pas si j’aime cette dame

                  Mais je sais bien

        Que pour avoir un regard de son âme,

                  Moi, pauvre chien,

        J’aurais gaiement passé dix ans au bagne

                  Sous le verrou…

        Le vent qui vient à travers la montagne

                  Me rendra fou. »[]

 

        En conséquence Hugo avant Aragon a l’originalité de s’identifier dans le personnage de Majnûn et de situer son fou en Andalousie à Tolède. C’est peut-être ceci qui incite Charles Haroche à écrire :

« Le Fou d’Elsa peut être comparé au Grand testament de Villon, à la Fin de satan ou à la Légende des siècles de Victor Hugo. Mais il diffère de ces poèmes – somme par le renouvellement du genre, par ses ramifications universelles et le caractère qu’Aragon donne aux mythes sur lesquels il s’appuie pour les détruire. »

 

        Pourtant, Charles Haroche n’établit pas cette comparaison, qu’il annonce au début de son livre.

        Au-delà du thème du Majnûn de Hugo à Tolède et de celui d’Aragon à Grenade, l’Espagne arabe est un point commun entre les deux poètes. Mais pourquoi cette Espagne ?

        Hugo répond indirectement dans sa préface Les Orientales :

« (…) Car l’Espagne, c’est encore l’Orient, l’Espagne est demi-africaine, l’Afrique est à demi-asiatique. »]

 

        Aragon éprouve une certaine attirance pour les écrits de Hugo. Aragon décrit ainsi cette admiration pour Hugo :

« Ainsi Victor Hugo m’est toujours comme une immense fable, dont la morale est celle de la vie, et il me met en garde contre les jugements qui veulent fixer les hommes, qui ne leur font pas confiance, qui ne tiennent pas compte du développement possible, de la force transformatrice de la vie et de l’histoire. »

.

Abdelhakim Almahdi Ibrahim Alcherif, (05-2020), جامعة سرت: كلية الاداب جامعة سرت, 14 (1), 56-71

production of particleboard using olive stone waste for interior design
Journal Article

ABSTRACT

The utilization of agricultural solid waste of olive oil industry (olive stone) to produce particleboards for interior design may result in several environmental and economic benefits. Moreover, these wastes which were once converted into particleboards would become an excellent alternative source to replace wood and wood fiber. In Libya, concerns have been rising about the amount of the olive stone wastes from the olive oil processing industry which were dumped in the environment annually. Accordingly, this study was examined the possible feasibility of the olive stone wastes in the production of particleboards for interior design. Particleboards were produced by using olive stone waste and commercial polyester sealer as a binding agent. The results showed that the physical, mechanical and biological properties of the produced particleboards in terms of moisture content, water absorption, thickness swelling, bending strength, porosity and resistance against fungi and bacteria are in good agreement with international standard. Additionally, these particleboards can be drilled, nailed, sawed, and painted similarly to any other wood-based particleboards. Attempts to find suitable applications for the produced particleboards in interior decoration were successfully accomplished. The overall results of the study demonstrate that the olive stones are appropriate material to make particleboards for interior design. 

iman mohammed ali faraj, moftah alshebani, wael elhrari, anour shebani, abdalah klash, (05-2020), science direct: Elsevier, 29 (32767), 1-9

التنمية الإدارية "دراسة في إشكالية المفهوم"
مقال في مجلة علمية

تناولت الدراسة موضوعاً في غاية الأهمية، فموضوع التنمية الإدارية من الموضوعات العامة التي حظيت باهتمام العديد من الباحثين والدارسين، وهو ما انعكس على تعدد وتباين وجهات النظر لهذا المفهوم، حيث يرى البعض ضرورة ان تؤخذ التنمية الإدارية بمفهومها الواسع فهي ظاهرة يريدها الانسان لصالحه، وهي تعني تقدم الإدارة في الاتجاه الذي رسمه لها المجتمع، ويذهب فريق ثاني الى ربط التنمية الإدارية بإصلاح البناء الهيكلي للإدارة حثى تكون الأجهزة الإدارية قادرة على أداء وظائفها وفقاً للخطط المرسومة لها، ويؤكد فريق ثالث علي أهمية ربط التنمية الإدارية المختلفة والتي تتبلور على ضرورة الارتقاء بالمهارات الإنسانية مع التركيز بصفة خاصة على الجوانب السلوكية, فاردنا من خلال الدراسة التركيز على إشكالية المفهوم. فموضوع التنمية الإدارية من المواضيع ذات الأهمية التي تحتاج الى إزالة الغموض وتوضيح علاقته ببعض المفاهيم الأخرى, والبيئة التي يعمل بها كونه احد فروع العلوم السياسية وهدفه هو تنمية مؤسسات الدولة, وتعتبر التنمية الإدارية من اهم الأدوات التي تستخدم لإصلاح الأجهزة الإدارية وتطويرها وتحديث الأجهزة الحكومية ونزع الشوائب منها .

محمد علي عز الدين، (04-2020)، الاكاديمية الليبية للدراسات العليا فرع مصراتة: مجلة البحوث الاكاديمية، 16 (1)، 179-199

Biogeochemical Analyses of Four Crude Oil Samples to Confirm the Presence of Terrestrialorganic Matter, Collected from the Murzuq Basin- Libya
Journal Article

The Murzuq Basin, in Southwestern Libya, is one of Libyan’s most productive petroleum basins, with reserves estimated at 23 billion barrels recoverable of hydrocarbon equivalent within giant oil fields. Four crude oil samples collected from A1-NC186, E1-NC101, E2-NC101, H10-NC115 wells from Murzuq Basin, Libya, were suggested for bulk analysis and physical proprieties, alkane distribution and isoprenoids and the hopane, tricyclic terpane and sterane distributions of the oils, to confirm the presence of non-marine organic matter sources and/or any evidence of its existence. The oils show no significant variation in the ratios of the carbon, hydrogen, nitrogen and sulfur content (CHNS) composition. All samples recorded high to very high API° gravity, ranges 33.8 to 40.3; the sulfur values ranged from 0.31 to 0.45%, the wax ratio in crude oils is showing a great variety, E1-NC101and E2-NC101 oils show higher wax content, ranging from 6.1 to 6.7%. Pristineto Phytane ratios (Pr/Ph) range from 1.61 to 2.22 and the Pr/n-C17, Ph/n-C18, n-C17/n-C27 and CPI values determined as indicators of the depositional environment of the crude oils. The data of search confirmed that the crude oils were derived from marine, mixed and terrestrial sediments.

S. Aboglila1*, M. Ramadan2 , A. Alburki2 and A. Albaghdady3, (04-2020), Advances in Research: Advances in Research, 21 (3), 43-50

أثر التمويل بالمرابحة للآمر بالشراء على ربحية المصارف الإسلامية: دراسة تطبيقية على البنك الإسلامي الفلسطيني للسنوات(2009- 2018)
مقال في مجلة علمية

هدفت الدراسة الي بيان أثر التمويل بلمرابحة للآمر بالشراء على ربيحة المصارف الإسلامية العاملة في دولة فلسطين خلال الفترة الممتدة (2009-2018)

ومن اجل تحقيق ذلك فقد إجريت الدراسة على البنك الفلسطيني الإسلامي، وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي و المنهج التحليلي وذلك بإجراء تحليل الانحدار الخطي البسيط لاختبار الفرضيات و الاجابة على اسسئلة الدراسة، وقد توصلت الدراسة الي عدة نتائج من اهمها وجود اثر ذو دلالة احصائية لتمويل بالمرابحة للآمر بالشراء على العائد على الاصول في البنك الاسلامي الفلسطيني وكذلك وجود اثر ذو دلاة احصائية لتمويل بالمرابحة للآمر بالشراء على كلاً من العائد على حقوق الملكية ونصيب السهم العادي من الارباح في البنك الاسلامي الفلسطيني، مما يعود بشكل ايجابي و مباشر على المساهمين وبالتالي ارتفاع قيمة السهم في السوق الاوراق المالية.

ابوبكر عثمان الرقيعي،حمزة ميلاد افحيج، (04-2020)، طرابلس /ليبيا: مجلة الجامعي، 31 (1)، 259-278