Effect of Isothermal Heat Treatment Temperature and Time on Microstructure and Mechanical Properties of Titanium Free Medium Carbon Micro Alloyed Steel
Journal ArticleThe main goal of the current paper is focused to investigate the effect of isothermal heat treatment
temperature and time on microstructure and strength in a medium carbon vanadium titanium free micro
alloyed steel. Isothermal heat treatment was carried out in the temperature range 350 to 600 C° at
different holding times varying from 2s to 1200s followed by water quenching. Samples were
investigated using optical microscope (OM) and scanning electron microscopy (SEM) paired with
energy dispersive spectroscopy (EDS) and by compressive testing using a servo-hydraulic testing
machine. The results show that, the final microstructure of samples held at high temperatures (550 and
600°C) consists of polygonal intra-granularly nucleated ferrite idiomorphs, combined with grain
boundary ferrite and pearlite were produced and followed by retained austenite that transformed to
martensite upon quenching (incomplete transformation phenomenon). At intermediate temperatures
(450 and 500 °C) an interlocked acicular ferrite (AF) microstructure is produced, hence acicular ferrite
becomes prevalent in the microstructure at (450 °C). The microstructure after the heat treatment at
500°C consists coarse nonpolygonal ferrite grains separated by pearlite colonies. However, at low
temperatures (400 and 350°C), the final microstructure of the samples held at 350°C consists of
bainitic sheaves, where the sheave of parallel acicular ferrite plates, similar to bainitic sheaves but
intra-granularly nucleated were observed, which called in some references as sheaf type acicular ferrite
for samples isothermally treated at 400°C. Yield stress was determined by compression testing on samples
with final Microstructure, the results show that, the observed change in the microstructure is related by a
marked decrease of compressive yield strength, approximately from 1000 to 700 MPa.
Abdulnaser Hamza Ahmed Fadel, (06-2021), Libya: Libyan Academy, 1 (3), 1-9
Removal of Lead (II) from Aqueous Solutions by Biosorption on Brown Seaweed, Sargassum Baccularia
Journal ArticleThe purpose of this work is to investigate the batch removal of Pb2+ from aqueous solutions using marine dried brown seaweed S. baccularia. Seaweed was used as a low-cost adsorbent. The effects of pH, contact time, temperature, shaking speed and the concentration of the Pb2+ solution were examined in the biosorption process with S. baccularia. The results showed that when S. baccularia was used as the bioadsorbent, the optimum pH, Pb2+ concentration, equilibrium time, temperature, and shaking speed were 3, 20 ppm, 120 min, 30°C, and 120rpm. The equilibrium adsorption data are fitted to the Langmuir isotherm model. The separation factor (RL) in the experiment was less than one (<1), indicating that the adsorption of metal ions on Sargassum baccularia adsorbent is favorable. The calculated activation energy (Ea) implies that the adsorption of Pb (II) on brown seaweed is a physical adsorption. Thermodynamic results show that adsorption occurs spontaneously in nature.
I. S. Shaban, .Khairi M, (06-2021), Libya: Libyan Journal of Ecological & Environmental Sciences and Technology ...., 2 (3), 1-9
التجارة عبر الصحراء الكبرى خلال القرن التاسع عشر
مقال في مجلة علميةبالرغم من تعدد الدراسات حول التجارة عبر الصحراء الكبرى إلا أن هذه الدراسة تنفرد بكونها تعتمد بشكل رئيسي على الوثائق الرسمية المتمثلة في تقارير ومراسلات القناصل الأجانب وبشـكل خاص القناصل البريطانيين التي كانت ترسل إلى وزارة الخـارجية البريــطانية ومـــكتب دول الــكومنولث بـها (Foreign & Commonwealth Office) والمحفوظة حـالياً تحت مسـمى (رسائل وتقارير القنـاصل البريطانيين والوكـالات الدبلوماسية بطرابلس) (The Letters and Reports of British Consular and Diplomatic Agents in Tripoli) بالأرشيف الوطني البريطاني The National Archives (TNA) ويمكن الحصول عليها بعضوية الجمعية الملكية التاريخية البريطانية Royal Historical Society، وكذلك الرسائل والتقارير المتبادلة بين القنصل البريطاني العام بطرابلس ونوابه بمدن ولاية طرابلس الغرب، وبين أولئك القناصل والمستكشفين الذين انطلقوا في رحلااتهم إلى دواخل أفريقيا من مدينة طرابلس الغرب بمساعدة وتمويل الحكومة البريطانية وباشراف وحماية قناصلها بطرابلس.
مصطفى أحمد صقر صقر، (06-2021)، كلية الآداب والعلوم / مسلاتة: جامعة المرقب، 16 (16)، 68-86
مدى التزام ديوان المحاسبة الليبي بإجراءات رقابة الجودة الواردة بمعيار منظمة الإنتوساي (140) (دراسة ميدانية على الإدارة العامة لديوان المحاسبة الليبي)
مقال في مجلة علميةملخص الدراسة
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى التزام ديوان المحاسبة الليبي بإجراءات رقابة الجودة الواردة بمعيار منظمة الإنتوساي (140)، للمساهمة في بيان مواطن القوة والضعف في تطبيقها.
ولتحقيق أهداف الدراسة تم الاعتماد على المنهج الوصفي-التحليلي في إجراءات الدراسة، حيث تم تصميم صحيفة استبيان تتناسب مع موضوع الدراسة وأهدافها، وقد تمثل مجتمع الدراسة في المراجعين الماليين بالإدارة العامة لديوان المحاسبة الليبي والبالغ عددهم حوالي (208) مراجع، ونتيجة لتجانس مجتمع الدراسة وتركز معظم المراجعين الماليين بالإدارة العامة لديوان المحاسبة قام الباحثان باختيار الإدارة العامة لديوان المحاسبة كمجتمع للدراسة. ونظرا لصعوبة الاتصال بجميع مفردات المجتمع فقد تم اختيار عينة عشوائية طبقية من إجمالي حجم المجتمع، باستخدام قانون تحديد حجم العينة وبلغت العينة (101) مفردة.
حيث توصلت الدراسة إلى أن هناك التزام مرتفع نسبياً من ديوان المحاسبة الليبي بإجراءات رقابة الجودة الواردة بمعيار منظمة الإنتوساي (140)، وذلك من حيث: مسؤوليات القيادة المتعلقة بالجودة، وقواعد السلوك الأخلاقي، وسياسات وإجراءات نطاق العمل، والضوابط المهنية والقانونية والتنظيمية في أداء مهامه الرقابية، بالإضافة إلى وجود تدني وضعف نسبي من حيث: سياسات وإجراءات تطوير وتدريب الموارد البشرية.
عبد الحميد على على المقروس، (06-2021)، مجلة آفاق اقتصادية: جامعة المرقب، 14 (7)، 100-125
اشكاليات التمويل المصرفي للمشروعات الصغرى بعد التحول للصيرفة الإسلامية
مقال في مجلة علميةهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الاشكاليات التمويلية التي تواجه التمويل المصرفي للمشروعات الصغرى بعد التحول للصيرفة الإسلامية وذلك بالتطبيق على مصرف الجمهورية، حيث ركزت على تحليل مجموعتين من العوامل، المجموعة الاولى تتعلق باشكاليات تواجه المشروعات الصغرى وتمثلت في ثلاثة عوامل وهي: (الضمانات المطلوبة، الجهات الداعمة، دراسات الجدوى). والمجموعة الثانية تتعلق باشكاليات تواجه القطاع المصرفي وشملت ثلاثة عوامل وهي: (قدرة المصرف على تقديم صيغ التمويل الإسلامي، الكفاءات والخبرات، درجة المخاطر). وتم استخدام الاستبيان لتجميع بيانات الدراسة العملية، وتمثلت عينة الدراسة في (93) مفردة من العاملين بالمصرف، وتم تحليل البيانات باستخدام البرنامج الاحصائي (SPSS)، حيث تم اختبار البيانات باستخدام الوسط الحسابي واختبار (T) لعينة مستقلة واحدة بمستوى معنوية 5%، وتوصلت الدراسة إلى أن كل العوامل المدروسة تمثل اشكاليات أمام حصول المشروعات الصغرى على التمويل المصرفي بعد التحول للصيرفة الإسلامية.
الكلمات المفتاحية: التمويل المصرفي الإسلامي، تمويل المشروعات الصغرى، درجة المخاطر، الجهات الداعمة، صيغ التمويل الإسلامي.
أحمد بلقاسم المختار تواتى، سراج عبد الله عون، (06-2021)، كلية الاقتصاد والتجارة زليتن: مجلة العلوم الاقتصادية والسياسية، 17 6-30
الاعلام المتخصص و كيفية استخدامه اثناء الازمات
مقال في مجلة علميةتتحدث مقالة الدكتور في مجلة الأكاديمية عن الإعلام المتخصص ودوره خلال الأزمات. يتحدث الدكتور في المقالة عن أهمية وجود وسائل إعلام متخصصة ومتميزة خلال الأزمات، حيث يمكن أن تساعد هذه الوسائل في تحديد الأولويات وتوجيه المواطنين والجهات المعنية بشكل أفضل.
ويشير الدكتور في المقالة إلى أن استخدام الإعلام المتخصص يساعد في تقليل الارتباك والخوف والتحكم في الأوضاع العاجلة، حيث يمكن للإعلام المتخصص توفير المعلومات الدقيقة والموثوقة والتي يحتاجها الجمهور في مثل هذه الظروف الصعبة. كما يشير إلى أنه يجب على وسائل الإعلام المتخصصة أن تعمل بشكل وثيق مع الجهات المعنية والمسؤولة عن إدارة الأزمات، وأن تعمل على توفير المعلومات بشكل منظم ومنسق.
ويختتم الدكتور المقالة بالتأكيد على أهمية استخدام الإعلام المتخصص خلال الأزمات، وأنه يجب على الحكومات والجهات المعنية أن تدعم هذه الوسائل وتشجع على استخدامها لتحقيق أفضل النتائج وحماية المواطنين والمجتمعات.
عادل عبدالله على المجبرى، (06-2021)، مجلة الاعلام و الفنون: الأكاديمية الليبية، 5 (1)، 287-298
البرتغال ودورها في تجارة الرقيق وامتداه إلى قيام مستعمراتها في افريقيا .
مقال في مجلة علميةعانت القارة الافريقية على مدي تاريخ طويل من الإبادة الجماعية التي حملتها تجارة الرقيق التي تعد جريمة ضد الإنسانية استهدفت الانسان الافريقي دون سواه ، فهي من أخطر الظواهر الشاذة التي عرفتها البشرية في عصرها الحديث ، فكلنا نعلم أن تجارة الرقيق عرفت في العالم بعديد الاشكال والانماط وعند الكثير من الأمم والشعوب والحضارات عبر فترات تاريخية متباينة في تاريخ الانسان لكنه لم تصل ي مجملها الى أن تقارن بما حدث في قارة أفريقيا فهي ارتبطت مع أطماع المستعمر والاوربي من خلال الكشوف الجغرافية التي وجهت لنهب مقدرات القارة الاقتصادية والبشرية على حدا سوا .
هذه التجارة التي كانت لها الكثير من الاثار السلبية التي ساهمت في تعطيل النمو السكاني الاجتماعي بما حملته من معاناة للملايين من سكان هذه القارة الذين اصبحوا ايدي عاملة ، وهنا لابد أن نشير الى أمر بالغ الخطورة وهو ان التوغل الاستعماري في دواخل القارة الذي ما كان له ان يحقق نجاحاً لولا بعض الزعامات المحلية ممن اعمت عيونهم عن فهم طبيعة ذلك الامر بعد ان سيطر عليهم الشجع والطمع فساهموا في استرقاق الالاف من بني جلدتهم بل أنهم في الكثير من الأحيان هم من كانوا يقبضون على اخوانهم ويسوقونهم إلى الشواطئ تحت لهيب السياط أو باستخدام البنادق التي منحها لهم الاوربيون ، فقد كانت هذه القارة محط أنظار الطامعين من الشعوب الأوروبية خاصة بعد انطلاق عمليات الكشوف الجغرافية وإنشاء المراكز التجارية الأوروبية على طول السواحل الافريقية وبشكل خاص الغربية منها اول الامر من سواحل ( الكونغو - انغولا ) بداية من القرن 15 م ، وقد لعبت البرتغال دوراً كبيراً في ظهور ومعرفة وانتشار هذه الظاهرة البشعة والتجارة غير الانسانية عبر استخدامهم علاقاتها التجارية مع موانئ المتوسط والموانئ المشار اليها سابقاً ، بل وأصبحت عاصمتها ( لشبونة ) ميناء تجارياً هاما ساهم وبشكل كبير في انتعاش هذه التجارة بفضل اساطيلها وتم شحن الرقيق من غرب القارة وتحديداً من ميناء ( لوندا ) الذي اصبح اكبر موانئ تجارة الرقيق في غرب القارة الى أوروبا وامريكا وغيرها من موانئ العالم ، فكانت البرتغال بحق رائدة في هذه المجال غير الانساني وقد أستمرت هذه التجارة البشعة وانتعشت بما تحمله من جرم وعدم إنسانية طوال القرون ( 16 . 17 . 18 ) بما تحمله من أرباح طائلة مما دعي باقي الدول الاستعمارية أمثال ( هولندا ، انجلترا ، فرنسا، أمريكا ، اسبانيا ) الى حذو البرتغال ومنافستها للحصول على الأرباح والايدي العاملة و استمرت تلك المرحلة طويلاً قبل أن يصحو ضمير الإنسانية وتعالت الأصوات التي نادت بضرورة أنهاء هذه التجارة البشعة وذلك ما حدث فيما بعد .
امحمد عطية محمد يحى، (06-2021)، كلية الاداب والعلوم / قصر خيار / جامعة المرقب .: جامعة المرقب، 11 (2021)، 16-34
الحجم الأمثل للاحتياطيات الأجنبية في ليبيا
مقال في مجلة علميةتهدف هذه الورقة إلى تسليط الضوء على حجم وتركيبة الاحتياطيات الأجنبية في الاقتصاد الليبي ومحاولة تقدير الحجم
الأمثل لها باستخدام مجموعة من الم ؤش ا رت والمعايير التي يمكن الاسترشاد بها عند تحديد الحجم الأمثل للاحتياطيات وفقًا
لتوصيات لصندوق النقد الدولي. وفي هذا الإطار قمنا بتقدير الحجم الأمثل للاحتياطيات الأجنبية بناءً على هذه المعايير
ومعيار صندوق النقد الدولي المركب الذي يسمح بالتعديل ليأخذ بعين الاعتبار الخصائص والظروف الاقتصادية لكل بلد.
لذلك قمنا بتعديل المعيار المركب ليأخذ بعين الاعتبار الظروف الخاصة لحالة الاقتصاد الليبي. توصلت الد ا رسة إلى أن
السلطات النقدية في ليبيا وباستخدام كل المعايير تحتفظ بمستوى يفوق الحجم الأمثل، بالرغم من وجود بعض المبر ا رت لهذا
المستوى المبالغ فيه.
بشير عبدالله محمد بلق، (06-2021)، مجلة التخطيط والتنمية: معهد التخطيط، 10 (9)، 22-35
الهجرة غير القانونية بين ضغط القادمين والمتاجرين بالبشر المشاكل والآثار على المجتمع الليبي 2021.
كتابتعد ظاهرة الهجرة غير القانونية من أبرز قضايا الاهتمام الدولي وتشكل أحد الأبعاد الأساسية في العلاقات الدولية المعاصرة. كما يعد الاهتمام بدراسة وتشخيص ظاهرة الهجرة غير القانونية من أبرز الاهتمامات البحثية التي يزداد تداولها مع ظهور التشكيلات الجديدة للهجرة ومع تنامي الآثار الناجمة عنها فللهجرة مغانمها ومغارمها.
فالدراسات الاجتماعية للهجرة تتسم بالتنوع وهي غالباً ما تشكل جزءاً من دراسة مشكلات أوسع مثل البحوث في مجال القرابة أو الشبكات الاجتماعية أو التنمية الاقتصادية، ولذلك فإن هذا النوع من الدراسات يكتسب أهمية من خلال المساهمة في الكشف عن خريطة العلاقات الاجتماعية بين المجموعات والشبكات المهاجرة في الأقاليم والدول التي تتحرك عبرها ومنها – على سبيل المثال – تحركات الأفراد أو الجماعات التي تمكنت من اكتساب قدرات ومهارات في مجالات الاتجار والمبادلات السلعية وتحويل الأموال والقدرة على تنظيم مسالك تنقل المهاجرين والتحاقهم ببلدان الاستقبال.
علي محمد علي الرياني، علي محمد الرياني، (06-2021)، مركز الدراسات الاجتماعية: مطبعة الشركة العامة للورق طرابلس،
الاستغراق الوظيفي وعلاقته بالذكاء العاطفي لدى أفراد القوى العاملة بشركة المدار للاتصلالت بمدينة طرابلس
مقال في مجلة علميةتناولت هذا الدراسة موضوع االستغراق الوظيفي وعالقته بالذكاء العاطفي لدى أفراد القوى العاملة بشركة املدار الجديد لالتصاالت ، حيث تم استهداف تحديد مدى تو افر أبعاد االستغراق الوظيفي واملتمثلة في ) الحماس ، اإلخالص ، االنغماس ( ، ومعرفة مدى توفر أبعاد ومكونات الذكاء العاطفي واملتمثلة في ) الوعيبالذات ، إدارة الذات ، الوعي والفهم االجتماعي ( وتحديد عالقة أبعاد االستغراق الوظيفي بأبعاد الذكاء العاطفي لدى أفراد عينة البحث،وقد أظهرت الدراسة جملةمن االستنتاجات أهمها : -1أن مفرداتعينةالبحثيتوفرلديهم بعد فهم وإدراكالذات بدرجةمتوسطة وبنسبة %57 . -2 أن مفرداتعينةالبحثيتوفرلديهم بعد إدارةالذات بدرجة ضعيفة،وبنسبة %43 . -3أن مفرداتعينةالبحثيتوفرلديهم بعد الفهم االجتماعيبدرجة ضعيفة،وبنسبة %47 . -4أن مفرداتعينةالبحثيتوفرلديهم بعد االنغماسفيالعمل بدرجةمتوسطةوبنسبة %60 . -5أن مفرداتعينةالبحثيتوفرلديهم بعد االخالصفيالعمل بدرجة جيدة،وبنسبة %68 . -6أن مفرداتعينةالبحثيتوفرلديهم بعد الحماسفيالعمل بدرجةمتوسطة،وبنسبة%61 -7هناك ارتباطموجببين أبعاداالستغراق الوظيفي واملتثملةفيكل من )درجةاالنغماس ، واالخـالص ، والحمـاس فـي العمل ( وبين البعد األول من أبعادالذكاءالعاطفي واملتمثل في)فهم الذات ( لدى عينةالبحث -8 هناكارتباطموجببين أبعاداالستغراق الوظيفي واملتثملةفيكل من )درجةاالنغماس،واالخالص،والحماسفي العمل ( و بين البعد الثاني من أبعادالذكاءالعاطفي ) إدارةالذات ( لدى عينةالبحث. -9 هناكارتباطموجببين أبعاداالستغراق الوظيفي واملتثملةفيكل من )درجةاالنغماس،واالخالص،والحماسفي العمل ( وبين البعد الثالث من أبعاد الذكاء العاطفي ) الفهم اال جتماعي ( لدى عينة البحث
جمال محمد عربي حميدة التواتي، خيرية عمر المبروك العيانة، (06-2021)، غريان: مجلة الجامعة، 21 (11)، 89-115