الضمانات التشريعية في القانون الليبي لحماية الآثار والمباني التاريخية
مقال في مجلة علمية

الضمانات التشريعية في القانون الليبي لحماية الآثار والمباني التاريخية

نعيمة عمر عبدالله الغزير، (07-2020)، مجلة المعرفة للدراسات القانونية والسياسية: مخبر الرقمنة والقانون في الجزائر، كلية الحقوق والعلوم السياسية، جامعة البليدة 02/ لونيسي علي، 1 (1)، 43-72

القانون الدولي ومبدأ عدم الإفلات من العقاب( الحماية الدولية الجنائية للمدنيين أثناء النزاعات المسلحة الداخلية أنموذجًا)
مقال في مجلة علمية

ملخص البحث

    منذ الحرب العالمية الثانية وعلى آثر المجازر التي ارتكبت اعتقد المجتمع الدولي بإبرامه لميثاق الأمم المتحدة أنه قد وضع حد نهائي لمأساة البشرية ، المتمثلة في الحروب ونتائجها المدمرة ، إلا أنه مع مرور الزمن نشبت مئات من النزاعات المسلحة في مناطق مختلفة من العالم ،ارتكبت فيها عدد لا يحصى من جرائم الحرب راح ضحيتها ملايين من البشر ، والأدهي والأمر أن غالبية المسؤولين عن هذه الجرائم تمكنوا من الإفلات من العقاب ، إما لأسباب قانونية أو لأسباب واقعية ، ونتيجة لذلك ومنذ بداية النصف الثاني من القرن الماضي استشعر المجتمع الدولي بأهمية التصدي لهذه الظاهرة والسعي من أجل ضمان عدم الإفلات من العقاب ، لذلك بذلت ولاتزال تبذل جهود عديدة ومتنوعة فقهية وآخري تشريعية ، إضافة إلى العديد من المؤتمرات والندوات التي عقدت من أجل التوعية بأهمية مواجهة هذه الظاهرة وتعزيز مبدأ الإفلات من العقاب .

 في ضوء ما تقدم ذكره سوف يتم التركيز في بحثنا على بيان جهود المجتمع الدولي من أجل ضمان توفير الحماية الجنائية للمدنيين أثناء النزاعات المسلحة الداخلية ؛ لتعزيز مبدأ الإفلات من العقاب واخترت له العنوان التالي :

القانون الدولي ومبدأ عدم الإفلات من العقاب

(الحماية الجنائية الدولية للمدنيين أثناء النزاعات المسلحة الداخلية أنموذجاً)

    عليه، سنتناول دراسة هـــــــــــذا الموضـــــــــــــوع من خـــــــــــلال تقسيمه إلى مبحــــــثين يسبقهما مبحث تمهيدي نخصصه لعرض الجهود المبذولة على الصعيد الدولي لمكافحة ظاهرة الإفلات من العقاب ، ونخصص المبحث الأول لبيان :الإطار القانوني للحماية الدولية الجنائية للمدنيين أثناء النزاعات المسلحة غير ذات الطابع الدولي ، بينما نفرد المبحث الثانى: لعرض العقبات التي تعرقل سعي المحكمة الجنائية الدولية في ملاحقة المسؤولين عن جرائم الحرب.  

فاتن علي أحمد بشينة، (07-2020)، مجلة القرطاس: مؤسسة الأندلس للثقافة، 9 (9)، 172-198

الإستراتيجية الروسية في عهد الرئيس بوتين
مقال في مجلة علمية

يهدف هذا البحث إلى التعرف على كيفية تحول دولة روسيا الاتحادية من دول شبه منهارة ، إلى دولة عظمى مرة ثانية ، تدعو إلى وجود نظام عالمي متعدد الأقطاب بدل هيمنة الولايات المتحدة الأمريكية عليه .

كما تم التركيز على الدور الذي لعبه الرئيس فلاديمير بوتين في إرجاع روسيا إلى سابق عهدها من خلال تبني العديد من الاستراتيجيات والخطط التي دعمت القوة الاقتصادية والعسكرية والسياسية للدولة الروسية وأعادتها إلى مكانتها العالمية السابقة .

كما توصل البحث إلى مجموعة من النتائج كان أبرزها :

أن روسيا الاتحادية بعد عودتها الدولية استطاعت إلى حد كبير مواجهة هيمنة القطب الواحد وتحقيق شبه توازن دولي ، كذلك من خلال الإستراتيجية الشاملة التي أعدتها القيادة السياسية والفكرية على مستوى السياسة الداخلية والخارجية حتى عام 2020 م ، ستكون أكثر فاعلية في النظام الدولي الجديد .


كمال سالم فرج الشكري، (07-2020)، مجلة الاقتصاد والتجارة: مجلة الاقتصاد والتجارة، 17 (2)، 40-69

''The New Integral Transform ''Abaoub-Shkheam transform
Journal Article

Abstract-In this paper a new integral transform namely Abaoub-Shkheam transform was introduced. Fundamental properties of this transform were derived and presented such as linearity, change of scale, and first translation or shifting. It is proven and tested to covering equation for temperature distributions in a semi-infinite bar. This transform may solve some different kind of integral and differential equations and it competes with other known transforms like Sumudu and Yang Transform.

Ali E. Abaoub, Abejela S. Shkheam, (06-2020), الهند: IAETSD JOURNAL FOR ADVANCED RESEARCH IN APPLIED SCIENCES, 7 (6), 8-14

COMPARATIVE STUDY OF THE IMPACT OF DOS ATTACKS ON LANS USING VLANS
Journal Article

Hadya Soliman Hadya Hawedi, (06-2020), Journal of Alasmarya University: Basic and Applied Sciences: JAUBA, 1 (5), 88-105

استخدام تقنية معالجة الصور ومقارنتها بتقنية الآردوينو-تصميم إشارة مرور ذكية انموذجا
مقال في مجلة علمية

هدية سليمان هدية هويدي، (06-2020)، مجلة العلوم الاقتصادية و السياسية: الاقتصاد و التجارة الاسمرية، 16 (1)، 359-388

دور المستودعات الرقمية في العملية التعليمية والبحثية بالمؤسسات الأكاديمية ... رؤية لإنشاء مستودع رقمي للأكاديمية الليبية
مقال في مجلة علمية

  لم يعد يخفى على احد ما تكتسبه المستودعات المؤسساتية الرقمية من أهمية كبيرة، نظرا لما توفره من إمكانات لنشر المحتوى الرقمي الخاص بمنسوبي المؤسسة، اذ تعد قناة جديدة استحدثتها تكنولوجيا الانترنت والتطورات المتلاحقه لاجيال الويب، فهي أحد استراتيجيات حركة الوصول الحر لإتاحة المعلومات وتحريرها من القيود المفروضة عليها.

   حيث تكتسب أهمية كبيرة خاصة اذ ما كان منها بالجامعات والمراكز البحثية لما توفره من إمكانيات لحفظ واتاحة الإنتاج الفكري الخاص بالهيئة التدريسية والباحثين كمحتوى معلوماتي رقمي، وما تتيحه من فرص لتبادل المعلومات والخبرات والمساهمة في عملية تطوير البرامج التعليمية ومحتوى المقررات الدراسية على المستوى الوطني والدولي.

  والجدير بالذكر أن المستودعات الرقمية تعد من بين أهم معايير تقييم الجودة وترتيب تصنيف كفاءة المؤسسات الأكاديمية والبحثية في العالم. وفي هذا الصدد فان البحث العلمي أي بمعنى الإنتاج الفكري، يعتبر رافدا مهما لتلك المؤسسات بصفته ركيزة التطور والتقدم من ناحية، ولكونه مصدر ترسيخ مفاهيـم ومبادئ اقتصاد المعرفة بالمجتمع من ناحية أخرى.

   لذا فان أهداف هـذه الورقة البحثية تتمحور بشكل أساسي حول : تدارس واستقراء  دور المستودعات الرقمية في دعم تحقيق رسالة المؤسسات الجامعية والأكاديمية، ومن ثم استنباط واستعراض متطلبات ومقومات توافر مستودعات رقمية ذات محتوى معلوماتي يخدم اهداف التعليم العالي والبحث العلمي للجامعات كمؤسسات أكاديمية فكرية بالمجتمع، من اجل التوصل لمعالم إنشاء مستودع رقمي بالأكاديمية الليبية. 

حنان الصادق محمد بيزان، (06-2020)، طبرق - ليبيا: مجلة جامعة طبرق للعلوم الاجتماعية والانسانية، 3 (-3)، 21-60

السلطان عبد الحميد الثاني وفترة وحكمه ( بين الحقيقة والافتراء ) .
مقال في مجلة علمية

شخصية السلطان عبد الحميد الثاني من اكثر الشخصيات التاريخية الإسلامية التي لقيت من التشويه والظلم الشيء الكثير فهي ظهرت في فترة تشابكت فيها الاحداث والوقائع والأطماع في دولة كانت تمر بوضع بالغ الخطورة فقد تكالبت عليها مطامع الدول الاوربية الطامحة للاستعمار والتوسع ، فكانت الهدف والغاية وترافق مع تلك الهجمة كم هائل من الأكاذيب والتشويه والمبالغة في الاحداث والوقائع بدون تثبت او مصداقية ، فتم تصوير هذه الشخصية التي تولت الحكم في تلك المرحلة بأفظع الاوصاف فاعتبرت شخصية عنيفة ودموية استبدادية ظالمة ، لكن هل كان ذلك واقعي .

 

 المتتبع لكل تلك المبالغات يعرف أن الأمر كان له غاية وهدف فهذه الشخصية ومن بداية حكمها أظهرت وعي ومعرفة لما يحاك لهذه الدولة ، هذا الشعور المبكر العارف بما يحدث سلط عليه الأنظار الاستعمارية التي سعت بكل ما تستطيع إمكانيات أن تخلط الأوراق والاحداث التاريخية مستعملة في ذلك الأقليات واليهود بغية أثارة الراي العالمي ضدها ، فهي تعلم أن بقاء هذا السلطان يشكل عثرة امام كل اطماعها فهو كان واضحاً في كل تلك المواقف ، وتكشفت فيما بعد مدي وحجم تلك الحملة الموجهة لهذه الشخصية بما حملته من تشويه عندما ظهرت تلك الأمور في طريقة تعامله مع الاتحاديين والأقليات وما نشر في ( بروتوكولات حكماء صهيون ، ومذكرات هرتزل ) لتوضح طبيعة تلك الشخصية وصعوبة التعامل معها فهي وقفت أمام تحقيق أطماعهم بالرغم من الظروف البالغة الصعوبة التي كانت تعيشها الدولة العثمانية ، ناهيك عن وعيه المبكر لما تحيكه الصهيونية والماسونية العالمية من مؤامرات انتهت الى عزله وابعاده عن مقاليد الحكم .

 

هذه الشخصية تستحق للكثير من الدراسات المعمقة بغية تسليط الضوء وبشكل اكثر دقة ومصداقية ومراجعة تاريخية منصفة لكل الأحداث والوقائع التي عاشتها أو ساهمت فيها بعيداً عن التشويه والمبالغة والاستغلال المبالغ فيه .

 


امحمد عطية محمد يحى، (06-2020)، كلية الاداب والعلوم / قصر خيار / جامعة المرقب .: جامعة المرقب، 9 (2020)، 46-75

دراسة جودة مياه الري بالمشاريع الزراعية بمنطقة مصراتة
مقال في مجلة علمية

تعتبر المياه الجوفية المصدر الأساسي لمياه الري في مدينة مصراتة ويعاني هذا النوع من المياه بعض المشاكل المتعلقة بجودة هذه المياه لري المحاصيل

الزراعية؛ لذا تهدف هذه الدراسة للتعرف على الخواص الفيزيائية والكيميائية للمياه الجوفية المستخدمة للري وتقييم نوعيتها، فتم دراسة عينات

من مياه الآبار في الفترة ما بين )نوفمبر 2016 إلى ديسمبر 2018 (، قسمت منطقة الدراسة إلى ثمانية خطوط متعامدة على اتجاه البحر من

تاورغاء شرقا إلى الدافنية غربا ا وبطول 20 كم لكل خط وبواقع 5 عينات لكل خط.

أ وظهرت نتائج هذه الدراسة أن بعض الخواص الفيزيائية والكيميائية لمياه الآبار كانت مقبولة إلى حد كبير بالمقارنة مع المعايير القياسية العالمية

ومنظمة الغذاء العالمية الفاو ) FAO ( ، قدرت قيم درجة التفاعل ) (pH لمياه الآبار في منطقة الدراسة ما بين ) 8.92 - 6.74 ( والموصلية

الكهربائية ما بين ) (3.54-12.29 μs\m ، أما معدل إدمصاص الصوديوم SAR وجد ما بين ) 1.49 - 9.21 (، أما كربونات

الصوديوم المتبقية RSC فكانت قيما سالبة مما ينفي وجود الكربونات، النسبة المئوية للصوديوم المذاب SSP فتراوحت ما بين ) 94 . 16 -

43.92 ( % وهي مقبولة، في حين أن الكبريتات والكالسيوم والبيكربونات والأوكسجين المذاب كانت ضمن الحدود المسموح بها، كما أن

تركيز الكلوريد تراوح ما بين ) 836 - 6274 mg/l ( في الدافنية وقصر أحمد على التوالي.

أما قياسات الأملاح الذائبة الكلية ) TDS ( والبوتاسيوم والمغنيسيوم فكانت عالية في أغلب عينات الدراسة وكانت قيم درجات الحرارة طبيعية.

بالنسبة للعناصر الثقيلة Zn-Mn-Cu-Fe فكانت ضمن الحدود المسموح بها ما عدا عنصر الخارصين فكان تركيزه عاليا نسبي اا، بشكل عام

نتائج الدراسة بينت وجود ارتفاع في درجة التوصيل الكه ربائي (EC) والكلوريد والمغنيسيوم وبالتالي فإنها لا تصلح كمياه للري لبعض المحاصيل

الحساسة للملوحة.

مصطفى علي محمد بن زقطة، (05-2020)، Journal of Misurata University for Agricultural Sciences: جامعة مصراتة، 1 (2)، 465-478

VICTOR HUGO, LE MAJNÛN ET LE FOU D’ELSA
Journal Article

VICTOR HUGO, LE MAJNÛN ET LE FOU D’ELSA

 

        Victor Hugo avant Aragon connaît et est influencé par l’histoire de Majnûn arabe. A ce titre Omar Chakhachiro écrit dans sa thèse intitulée : Proche et moyen orient dans l’œuvre de Victor Hugo :

« Souvenons-nous en particulier de l’attachante figure de Gastibelza, le fou de Tolède, l’homme à la carabine qui erre à la recherche, de dons Sabine, sa senora. Il n’est pas, à l’instar de Zafari, fasciné par la liberté, le grand air et le soleil ; c’est l’amour qui le rend fou. Le souvenir de la personne aimée et perdue lui arrache des couplets déchirants. Il ressemble par bien des traits au Fou de Leïla, cet arabe, qui, empêché de voir sa bien-aimée, erre à travers le désert en chantant sa douleur et son amour. »

 

        Puis l’écrivain de ces mots choisit un passage de l’œuvre de Hugo pour confirmer son hypothèse :

        « Gastibelza, l’homme à la carabine, chantait ainsi :

        Quelqu’un a-t-il connu dona Sabine ?

                  Quelqu’un d’ici ?

        Dansez, chantez, villageois ! La nuit gagne

                  Le mont Falù.

        Le vent qui vient à travers la montagne

                  Me rend fou !

        Je ne sais pas si j’aime cette dame

                  Mais je sais bien

        Que pour avoir un regard de son âme,

                  Moi, pauvre chien,

        J’aurais gaiement passé dix ans au bagne

                  Sous le verrou…

        Le vent qui vient à travers la montagne

                  Me rendra fou. »[]

 

        En conséquence Hugo avant Aragon a l’originalité de s’identifier dans le personnage de Majnûn et de situer son fou en Andalousie à Tolède. C’est peut-être ceci qui incite Charles Haroche à écrire :

« Le Fou d’Elsa peut être comparé au Grand testament de Villon, à la Fin de satan ou à la Légende des siècles de Victor Hugo. Mais il diffère de ces poèmes – somme par le renouvellement du genre, par ses ramifications universelles et le caractère qu’Aragon donne aux mythes sur lesquels il s’appuie pour les détruire. »

 

        Pourtant, Charles Haroche n’établit pas cette comparaison, qu’il annonce au début de son livre.

        Au-delà du thème du Majnûn de Hugo à Tolède et de celui d’Aragon à Grenade, l’Espagne arabe est un point commun entre les deux poètes. Mais pourquoi cette Espagne ?

        Hugo répond indirectement dans sa préface Les Orientales :

« (…) Car l’Espagne, c’est encore l’Orient, l’Espagne est demi-africaine, l’Afrique est à demi-asiatique. »]

 

        Aragon éprouve une certaine attirance pour les écrits de Hugo. Aragon décrit ainsi cette admiration pour Hugo :

« Ainsi Victor Hugo m’est toujours comme une immense fable, dont la morale est celle de la vie, et il me met en garde contre les jugements qui veulent fixer les hommes, qui ne leur font pas confiance, qui ne tiennent pas compte du développement possible, de la force transformatrice de la vie et de l’histoire. »

.

Abdelhakim Almahdi Ibrahim Alcherif, (05-2020), جامعة سرت: كلية الاداب جامعة سرت, 14 (1), 56-71