أهمية وثائق الأوقاف في الدراسات التاريخية والاجتماعية
مقال في مجلة علمية

تساهم وثائق الأوقاف في دراسة ومعرفة تاريخ المنطقة، وأحوالها الاجتماعية، وتخطيطها العمراني، بما تحويه هذه الوثائق من بيانات ومعلومات وإحصاءات.

الهمالي مفتاح الهمالي بن شكر، (06-2016)، مجلة المتكأ: جمعية المتكأ للدراسات الاستراتيجية والمستقبلية، 1 (1)، 119-129

The Influence of Organisational Culture on the Implementation of Enterprise Resource Planning
Journal Article

The critical key success factors, which have to be targeted with appropriate change management, are the user acceptance and support of a new Enterprise Resource Planning (ERP) system at the early implementation stages. This becomes even more important in Arab context where national and organisational culture with a different value and belief system, resulting in different management styles, might not complement with Western business culture embedded in the predefined standard business processes of existing ERP packages. This study explains and critically evaluates research into national and organizational culture and the influence of different national cultures on the implementation and reengineering process of ERP packages in an Arab context. Using a case study, realized through a quantitative survey testing five of Martinsons’s and Davison’s propositions in a Libyan sample company, confirmed the expected results from the literature review that culture has an impact on the implementation process and that employee empowerment is an unavoidable consequence of an ERP implementation.

Redha mahmoud Mahamed Elhuni, (06-2016), World Academy of Science, Engineering and Technology: International Journal of Social, Behavioral, Educational, Economic, Business and Industrial Engineering, 10 (7), 2315-2320

Quality management system audit and its impact on company's performance
Journal Article

The purpose of this paper is to find out the impact of Quality Management System (QMS) ISO/IEC 17025: 2005 certification audit on company’s Performance. Libyan petroleum Institute has been certified ISO/IEC 17025: 2005 for 8 years. Therefore, it is necessary to study and analyze the impact of that certification on its performance. Survey study has been done by distributing a questionnaire by handing it personally to qualified staff in the 15 accredited laboratories in the institute. The response rate was 66.6%. The statistical operations with the results of analytical study have been done to achieve the goal and objectives of the research. Finally, ISO/IEC 17025: 2005 certification audit is found to have a positive effect on the institute’s performance.

Redha mahmoud Mahamed Elhuni, (06-2016), IJSSER: International Journal of Social Science and Economic Research, 1 (7), 964-976

دور الجانب الاقتصادي في التمهيد الايطالي لاحتلال طرابلس الغرب .
مقال في مجلة علمية

كان قرار الغزو الإيطالي لولاية طرابلس الغرب يستند إلى خلفية داخلية بدأت تتشكل في أعقاب الوحدة الإيطالية عام 1870م والتي أخذت تطرح الفكرة الاستعمارية السائدة والتي كانت تستمد مبرراتها من جملة التطورات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والديمغرافية التي انتشرت في تلك المرحلة ، كما ساهمت البنية الخارجية المحيطة في تلك الفترة والتي ساعدت على تدعيم هذه الفكرة لما لها من فائدة في نظرهم بالنسبة لإيطاليا خصوصا إذا علمنا بما تتمتع به ولاية طرابلس من أهمية استراتيجية واقتصادية واجتماعية شكلت عامل جذب لصناع القرار السياسي في إيطاليا فضلا عن الأوضاع العسكرية والسياسية التي كانت تمر بها الولاية والتي كانت انعكاساً لحال الدولة العثمانية ككل

         هذه الظروف كانت تلهم ساسة إيطاليا ودعاة الاستعمار فيها إلى ضرورة التحرك وتحقيق حلمهم في إنشاء إمبراطورية كبرى تمتد من سواحل الشمال الإفريقي حيث طرابلس وتتجه جنوبا وشرقا لتضم دارفور في السودان وإثيوبيا وجزء كبيراً من مناطق شرق إفريقيا وبالرغم من انهيار هذا الحلم بعد تعرض إيطاليا إلى هزيمة تاريخية في معركة (عدوة ) إلا إن هذا الحلم ظل مسيطراً على عقول الكثيرين من الإيطاليين إلى أن جاء الحكم الفاشي لتأكيده ومحاولة أحياه ] مرة أخرى ، بل إن نقاشات مطولة حدثت في داخل البرلمان الإيطالي طوال الفترة الممتدة بين عامي 1885م / 1908م حول كيفية السيطرة والإعداد لاحتلال طرابلس الغرب ، إضافة إلى ما تمثله من أهمية باعتبارها إحدى البوابات المهمة التي تأتي منها البضائع والثروات الإفريقية ، ووجود العديد من طرق التجارة عبر صحرائها ، وفي مسعى استباقي سعت إيطاليا إلى إرسال العديد من البعثات الاستطلاعية اعتبارا من عام 1901م في ظاهرها التنقيب عن المعادن والثروات ، ويشار في هذا الجانب إلى بعثة الدكتور (هالبهمبر ) والبروفسور ( دي سانكتمي ) من معهد البحوث العلمية في روما حيث حاولت هذه البعثة العمل في الولاية لكنها منعت ولم يسمح لها إلا عام 1910م حيث تمكنت من الحصول على جملة من النتائج العلمية والاقتصادية التي جرى مناقشتها داخل البرلمان الإيطالي في ذلك العام ، هذا الأمر لم يتوقف فقد استمرت ايطاليا في إرسال البعثات بغية دراسة الولاية ومعرفة كل ما يتعلق بها قبل القيام بالغزو ، كما أن الأوضاع التي تمر بها الدولة العثمانية ككل كانت عاملاً مهماً شجع إيطاليا وأعطاها حافزاً في المضي في تحقيق هذه الأطماع في ظل هذه الأوضاع التي تمر بها الولاية عليه فقد شكلت الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية المتدنية في الولاية سنداً مهماً لتحقيق هذا الحلم ، فعدم ثبات الولاة وحدها كانت عاملاً مهماً حيث تناوب على حكم الولاية اعتبارا من عام 1835م وحتى عام 1911م قرابة ثلاثة وثلاثون واليا وهذا في حد ذاته معيار على تخبط الدولة وعدم استقرارها في كل الجوانب

 

 هذا الأمر شكل أكبر مشكلة كانت تواجه الولاة خصوصاً في عملية الإصلاحات هذا إذا أخذنا على بعضهم عدم امتلاك مقومات القدرة على الإصلاح أصلا زد عليه تدخل القناصل والسفراء الأجانب بصورة تتنافي وطبيعة عملهم وتتجاوز حدودهم الدبلوماسية ، وهذه الأمور كان لابد أن يكون لها انعكاس على أحوال الدولة والولاية على حد سواء فهؤلاء الولاة انشغلوا في اهتماماتهم بكيفية استمرارهم في الحكم دون النظر إلى أحوال الولاية ، زد على هذه الأوضاع غير المستقرة سيطرة الاتحاديين على زمام الأمور في الدولة العثمانية بعد انقلاب عام 1908م وما تبع ذلك من صبغ نهج العلاقة مع الولاية فيما عرف بالتتريك ومحاولة فرض القومية الطورانية ، هذا العمل ساهم في نفور الأهالي بالولاية من تطبيق هذه السياسات في الوقت الذي تعاني فيه الولاية الضعف وعدم الاستقرار ، الأمر الذي أعطى الايطاليين المجال والفرصة في تحقيق أهدافهم ، عليه فتراكم طبيعة عمل الولاة وتردي علاقتهم مع السكان ، إضافة إلى حالة الضعف السائدة في كل إنحاء الدولة العثمانية ، هذه الأمور المجتمعة لابد أن تكون نتيجتها سيئة للطرفين ، وإذا أخذنا في الاعتبار مدى ما وصلت إليه الحامية العثمانية الموجودة في طرابلس وبرقة من ضعف بحيث لم يتجاوز عدد قواتها خمسة ألاف جندي ، فكيف يمكن صد أو مقاومة عملية الغزو الإيطالية ، وبالرغم من وعي نواب الولاية بهذه الإخطار وتحذيرهم بما وصلت إليه الأمور في الولاية ودعوتهم إلى الإسراع بتقديم العون العسكري بشكل خاص للولاية ، إلا أن أصواتهم ذهبت أدراج الرياح ولم يتم الاستماع لهم ، بل بالعكس لم يتم حتى تعويض القوات التي جرى سحبها إلى اليمن بالرغم من أن حكومة الاتحاديين أشارت إلى أنها سوف ترسل بدل عنهم وهذا لم يحدث .

        هذه الإجراءات التي أتبعتها حكومة الاتحاديين التي يمثلها حقي باشا لم تتوقف حيث جرى وبشكل متواطئ عام 1910م سحب نصف جنود الفرسان في الولاية ، في الوقت الذي كانت الولاية تعاني من إهمال لعمليات التجنيد وعدم إرسال مخصصات لجنة التجنيد ، وجرى استبعاد أعداد من المؤهلين للجندية ولم يتم قبولهم كمتطوعين ، إضافة إلى عمليات سحب السلاح التي تمت في الولاية والتي كانت تشيع بأن هذه العملية هي لاستبدالها بأنواع حديثة وهذا لم يحدث في إشارة إلى ما وصلت إليه الأمور من سوء الأحوال خاصة العسكرية منها ، يضاف إلى تلك الأمور عدم تقديم المعونة المالية التي كانت تقدم للولايات التي في حاجة إليها بغية إصلاح حصونها وإنشاء دفاعات لها بالرغم من تلاقي نظارة المالية لتلك المخصصات من مجلس الأمة العثماني ، إضافة سحب الضباط العرب أو الذين يجيدون العربية ويعرفون أحوال البلاد العسكرية ويمكنهم قيادة الأهالي وإبعادهم في الوقت الذي كانت إيطاليا تعلن عن نيتها لغزو الولاية  ، عليه يمكننا القول إن قلة القوة العسكرية العثمانية وتخلف قدراتها وتجهيزاتها هي إحدى ملامح الضعف الرئيسية في ولاية طرابلس والتي كانت من بين الجوانب التي شجعت إيطاليا في المضي في تحقيق مشروعها الاستعماري لغزو الولاية.


امحمد عطية محمد يحى، (06-2016)، مجلة ابحاث: جامعة سرت، 8 (2016)، 174-151

دور اﻟﺠﺎﻧﺐ اﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻲ ﻓﻲ إﺛﺮاء اﻟﺤﻴﺎة اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺑﻮﻻﻳﺔ ﻃﺮاﺑﻠﺲ اﻟﻐﺮب إﺛﻨﺎء اﻟﺤﻜﻢ اﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ اﻟﺜﺎﻧﻲ .
مقال في مجلة علمية

مثل الدين الإسلامي في هذه البلاد والذي حملته الفتوحات الإسلامية منذ عام  11 هجري (623 م ) القاعدة الأساسية التي ترتكز عليها حياة المواطنين وعلاقتهم فيما بينهم أو مع الدولة ، فإدارة حياتهم اليومية وحل منازعاتهم وخصومتهم تسير وفق المذهب المالكي الذي انتشر على هذه الأرض على يد العالم والفقيه الجليل الطرابلسي المولد والنشأة ( علي بن زياد ) ، الذي ارتحل إلى المدينة المنورة وأخذ المذهب المالكي من مؤسسه الفقيه أنس بن مالك ( 93/ 197ه) ومن ثم عاد إلى طرابلس وبداء في نشر هذا المذهب وانتقل للتدريس في جامع القيروان الكبير حيث تتلمذ على يده العالم والقاضي ( سحنون ) الذي يشار إلى دوره في نشر المالكية في شمال إفريقيا كلها فيما بعد ، إضافة إلى ذلك فقد انتشر المذهب الاباضي في بعض ربوع هذه البلاد في بعض أجزاء مناطق الجبل الغربي      و زوارة ، ومع وصول العثمانيين إلى هذه البلاد استجد أمرن :

1-     أولهم دخول المذهب الحنفي مذهب الدولة العثمانية الرسمي إلى هذه البلاد .

2-   والأمر الآخر هو تعدد الطرق الصوفية وتغلغلها في أواسط العامة ، هذا الأمر حصل بدعم من العثمانيين بحيث أصبح لكل قرية شيخها ووليها الصوفي الذي تتبرك به وتقدم له النذور وتخصه بالزيارات وإقامة الحفلات الدينية عند ضريحه ، وإن كان لابد أن نشير إلى أنه على الرغم من ذلك فقد كان المجتمع متديناً في أغلبه على الرغم من تلك المكانة التي كانت لهؤلاء الصوفيين ومنفتحاً على باقي شرائح المجتمع الأخرى ، ففي حين كان هؤلاء الصوفيون يحيون المناسبات الدينية بكل حرية ،كان النصارى يحيون عيد الفصح كذلك بكل حرية واحترام حيث يقوم الوالي باستقبال القناصل الأوربيين لتقديم التهنئة لهم في ظل التسامح الذي اشتهرت به المدينة .

 أما الأمور المتعلقة بزيارة القبور والتبرك بالأضرحة كانت تجرى في مجتمع كان يسوده الفقر والجهل وعدم المعرفة ، هذا الوسط وجد فيه العثمانيون الفرصة لتسويق تلك الأفكار وتدعيمها من خلال الصوفيين الذين أخذوا يكثرون الحديث في أذكارهم وأورادهم عن الفقر والجهل والظلم على أنها نعمة وسيتم مكافأة العبد المظلوم والمقهور في دنياه بالجنة ودليله في ذلك هو الشيخ والولي فهو المرشد إلى أبواب النعيم حتى أصبح من ليس له شيخ يتبعه ويسترشد به محروم من البركة في نظر هؤلاء ، وقد وجد الحكام العثمانيون في الصوفية الوسيلة لبسط السيطرة وإحباط المقاومة خصوصا في ظل ابتعادها عن الأسس والعقائد والأفكار التي انطلق منها بناة هذه الحركة في القرنين الثاني والثالث الهجري ، وقد ساهم في انتشارها على نحو واسع في هذه البلاد هو أن معظم من تولى حكم هذه الولاية كانوا من العسكريين وهؤلاء كان مستواهم متدنياً وأميين في أغلب الأوقات لذلك وفي الكثير من الأحيان كانوا يرهبون المشايخ على اعتبار أنهم يمثلون في نظرهم أولياء الله وهذا الخوف جعلهم يلجون إليهم في ساعات ضعفهم للحصول على البركة ورضي الخالق وكذلك لقراءة ما يخبئ لهم القدر في المستقبل ، كذلك عملوا على تقريبهم وتعظيمهم وباتوا في مكانة عالية وكبيرة ساهمت في كثير من الأوقات بسبب خوف هؤلاء الحكام منهم من أن يكونوا ملاذاً وملجأً للكثيرين من أبناء الشعب الهاربون من ظلم الحكام وملاحقة جنودهم لهم وهذا أكسبهم شعبية وحب الأهالي .

 


امحمد عطية محمد يحى، (06-2016)، كلية الاداب والعلوم / قصر خيار / جامعة المرقب .: جامعة المرقب، 2 (2016)، 78-121

الديون المتعثرة بالمصارف التجارية الليبية الأسباب وطرق العلاج، "دراسة تطبيقية بمصرف الجمهورية"
مقال في مجلة علمية

تهدف الدراسة إلى تحديد أنواع القروض والتسهيلات الائتمانية التي أدت إلى ظهور مشكلة القروض المتعثرة بمصرف الجمهورية والأسباب التي أدت إلى ظهورها، إضافة إلى اقتراح طرق علاج لتلك الأسباب بغرض الإسهام في إيجاد حل لتلك المشكلة (الديون المتعثرة في مصرف الجمهورية). وتم الاعتماد على أسلوب الاستبانة في جمع بيانات الدراسة وذلك من خلال توزيع استبانة على عينة الدراسة من مديري ومسؤولي وموظفي المصرف، وتم تحليل بيانات الدراسة باستخدام برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (Statistical Package for Social Sciences (SPSS. وبينت نتائج الدراسة أن كل انواع القروض التي منحها مصرف الجمهورية لها آثار على ظهور مشكلة القروض المتعثرة ولكن بدرجات متفاوتة، وأن كل العوامل (المتعلقة بالمقرض، المتعلقة بالمقترض، المتعلقة بالضمانات والمتعلقة بالظروف الخارجية) لها تأثير على ظهور مشكلة القروض المتعثرة في مصرف الجمهورية. أما من حيث طرق علاج مشكلة القروض المتعثرة في مصرف الجمهورية فقد بينت الدراسة أن كل الطرق يمكن استخدامها ماعدا طريقة شطب الديون، أيضاً ضمت الدراسة بعض التوصيات ذات العلاقة بموضوع الدراسة.

ابوراوي عيسى قبقب، ناجي ساسي المندلسي، (06-2016)، المجلة الليبية للدراسات: دار الزاوية للكتاب، 10 (5)، 144-168

الامام أحمد رحمه ىالله وكتابه المسند
مقال في مجلة علمية



المرزوقي علي الهادي المرزوقي، (06-2016)، طرابلس - ليبيا: جامعة طرابلس، 3 (3)، 199-229

مدى إمكانية تطبيق فريضة الزكاة في المؤسسات الليبية
مقال في مجلة علمية

تهدف الدراسةة إلةم معر ةة مةدك إمكاتيةة تنبية تزةام الخكةال دااةل ال ةركا الصةتايية الليبيةة مةال اةدل مةدك تةم ر الم ممةا الااصة بتبتي تزام الخكال دااةل ذة ا ال ةركا ، كمةا تكمةال ذميةة ذة ا الدراسةة ةي تعخيةخ مكاتةة الخكةال دااةل المجتمة متتميةة الميي الخكمي لدك ال ركا الصتايية محل الدراسة مال ادل تمضيح اإلجراءا المحاسبية المتبعة ي إاراج الخكال الااصة به ا ال ركا . مقةد اسةتادم الباح ةاال المةتهر ايسةت رااي ةي دراسةة الجماتةج التزريةة متةم جمة البياتةا المتعل ةة بالدراسةة مةال اةدل اينةد يلم الكتج ماألبحاث مالدراسةا السةاب ة، كمةا تةم اسةتادام المةتهر التحليلةي المصةدي ةي الدراسةة الميداتيةة، متةم جمة البياتةا األمليةة مةال اةدل ايسةتباتة التةي صةمم لتاةدم ذةداف الدراسةة، متةم تمخية ايسةتباتة يلةم مجتمة الدراسةة الة ي يتكةمال مةال المحاسبيال العامليال ي ال ركا الصتايية الماقعة ي المتن ة الغربيةة مةال ليبيةا. ممةال ذةم التتةاار الة ي مصةل إليهةا الدراسةة ذةةم إال المحاسةةبيال دااةةل ال ةةركا الصةةتايية يمكةةتهم حسةةاج الخكةةال لل ةةركا العةةامليال يهةةا إ ا تةةم إقامةةة الةةدمرا التدريبيةةة مالتأذيليةةة الااصةةة بةةاإلجراءا المحاسةةبية ةةي إاةةراج خكةةال ال ةةركا . كمةةا إال األتزمةةة المحاسةةبية مالماليةةة دااةةل ال ةةركا الصتايية لها ال درل يلم تم ير البياتا الااصة بالخكال مق إاراجها.

عبدالرزاق المبروك عبدالله ابوفائد، محمد عطية عون، (06-2016)، جامعة مصراته: مجلة دراسات الاقتصاد والاعمال، 1 (4)، 130-147

On the Suitability of Type-1 Fuzzy Regression Tree Forests for Complex Datasets.
Conference paper

One of the challenges in data mining practices is that the datasets vary in complexity and often have different characteristics such as number of attributes, dependent variables characteristics etc. In terms of regression problems, the features that describe the dataset will vary in their complexity, sparseness verses coverage in relation to the decision space, and the number of outcome classes. Fuzzy Decision trees are well-established classifiers in terms of building robust, representative models of the domain. In order to represent different perspectives of the same domain, fuzzy trees can be used to construct fuzzy decision forests to enhance the predictive ability of singular trees. This paper describes an empirical study which examines the applicability of fuzzy tree regression forests to seven different datasets which have complex properties. The relationship between dataset characteristics and the performance of fuzzy regression tree forests is debated.

Fathi Sidig Mohamed Gasir, (06-2016), 16th International Conference, IPMU 2016, Eindhoven, The Netherlands: 16th International Conference, IPMU 2016, Eindhoven, The Netherlands, 656-663

المسؤلية القانونية عن خرق قواعد القانون الدولي الانساني
مقال في مؤتمر علمي

اسس الحماية القانونية ومرتكزاتها التي تضمنها القانون الدولي الانساني ومايترتب عليها من مسؤلية عند خرقها

مفتاح اغنية محمد اغنية، (06-2016)، بني وليد: مجلة الحق، 44-70