واقع سكان دولة العراق سنة 2020م "دراسة ديموغرافية "
مقال في مجلة علميةالملخص :
تناولت الباحثة هذه الدراسة للتعرف على الملامح الأساسية للسكان العراق والكشف عن خصائصها الديموغرافية من نموها السكاني والتوزيع الجغرافي والعددي والكثافي بين محافظات العراق ، والتركيب النوعي والعمري ومؤشراته المهمة في تحديد مدى مساهمة القوى العاملة في النهوض باقتصاد البلاد ، إلى جانب التعرف على خصائص التركيب البيئي ، وقد اعتمدت هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي مستخدمة اساليب كمية في معالجة البيانات الصادرة من الجهاز المركزي الإحصائي سنة 2020م .كما كان للباحثة التعمق في الخصائص الديمغرافية الأخرى منها التركيب التعليمي والتركيب الاقتصادي ،ولكن البيانات قديمة في سنة2011م . ومن أهم نتائج الدراسة زيادة حجم السكان في محافظة بغداد ، يتميز سكان العراق بأنه فتي الذين يعيلون فئة الأطفال وفئة كبار السن ، وازدياد حجم سكان الحضر .
Summary
The researcher dealt with this study to identify the basic features of the population of Iraq and reveal its demographic characteristics from its population growth, geographical, numerical and density distribution among the governorates of Iraq, the qualitative and age structure and the important indicators in determining the extent of the labor force's contribution to the advancement of the country's economy, in addition to identifying the characteristics of the environmental structure. This study relied on the analytical descriptive approach, using quantitative methods in processing the data issued by the Central Statistical Organization in the year 2020 AD. The researcher also delved into other demographic characteristics, including the educational structure and the economic structure, but the data is old in the year 2011 AD. One of the most important results of the study is the increase in the size of the population in the province of Baghdad, the population of Iraq is characterized by being young people who support children and the elderly, and the increase in the size of the urban population.
رشا المهدي امحمد المحبس، (09-2023)، طرابلس: مجلة القرطاس، 23 (23)، 485-513
الخصائص السكانية لمرضى الفشل الكلوي ( مركز خدمات الكلى جنزور نموذجاً )
مقال في مجلة علميةالملخص :-
تعد دراسة الخصائص السكانية من الموضوعات المهمة في توزيع الامراض ذلك لان بعضها يصيب الذكور والاخر يصيب الإناث ومنها من يصيب فئه عمرية معينة ، ومنها من ينتشر في كل الفئات العمرية دون تحديد .... الخ من هذه الاختلافات . وفي هذه الورقة البحثية تناولت الخصائص السكانية لمرضى الفشل الكلوي ( مركز خدمات جنزور كنوذج ) حيث أظهرت الدراسة أن الإصابة في الذكور 51% أكثر من الإناث 49% وتعتبر النسبة متقاربة ، ووجدت علاقة بين تدني مستوى الدخل والاصابة بالمرض ، وانه لا توجد أي علاقة بالاختبارات الاحصائية بين المستوى التعليمي والاصابة بالفشل الكلوي . وعرجت الدراسة على الحالة الاجتماعية حيث أغلب المصابين من فئة المتزوجين وأن اغلب المرضى ممن لا يعمل (ذكور) أو ربات بيوت ( إناث ) . واوصت الدراسة بالتوعية الصحية للجيل الجديد لان أغلب المصابين من الفئة العمرية بين ( 15 – 44 ) وايضاً الاهتمام بمراكز علاج الفشل الكلوي وتوفير الادوية مجاناً بالذات لدوي الدخل المحدود ، وإيجاد فرص عمل للرفع من المستوى الاقتصادي للمرضى .
رشا المهدي امحمد المحبس، ملاك حسن توفيق الصقر، (09-2023)، طرابلس: مجلة علوم الترببة، 13 (13)، 193-204
الاسقاطات المستقبلية لدرجة الحرارة العظمى في محطة أرصاد زوارة للفترة 1961-2050 وأثرها في التطرف الحراري
مقال في مجلة علميةالملخص
يهدف البحث إلى التنبؤ بدرجات الحرارة العظمى للفترة (2021 – 2050). بالاعتماد على درجة الحرارة العظمى لمحطة إرصاد زواره لفترة الأساس (1961- 1990) بواسطة تقنية ((Statistical Downscaling Model (SDSM)، واستخدمت كمدخلات بيانات نموذج هادلي HadCM3وسيناريوهات التغير المناخي (A2a) (B2a)؛ وهي سيناريوهات معتمدة لدى الفريق الدولي المعني بالتغير المناخيIPCC في تقرير عرف بSRES في سنة 2000 لوضع توقعات للمناخ والبيئة بالاعتماد على غازات الاحتباس الحراري. إضافة إلى الاعتماد على أساليب التحليل الإحصائي المستخدمة للبيانات المناخية بواسطة برنامج SPSS؛ للكشف عن اتجاهات التغير في درجات الحرارة العظمى للفترات الثلاثة، وهي: (1961-1990)، (1991-2020)، (2021 -2050). ولتحقيق أهداف الدراسة تم فحص تجانس البيانات وتباين متوسطاتها بواسطة اختبار التباين الأحادي (One Way Anova)، وتطبيق عدة مقاييس إحصائية (الانحراف المعياري، الفروقات المتجمعة)؛ لتكون كمؤشرات لتحليل وتحديد التطرفات الحرارية. وأظهرت النتائج تغير في اتجاهات درجة الحرارة العظمى السنوية والفصلية نحو الزيادة مقارنة بالفترة الأولى وعند مستوى دلالة إحصائية أقل من 0.05. واختلاف وتباين في تطرفات الحرارة للفترة المستقبلية (2021-2050) على المستوى الفصلي.
عبدالسلام احمد محمد ابراهيم، اسمهان علي عثمان، أ. عادل المختار الشريف، (09-2023)، مجلة أبحاث جامعة سرت: جامعة سرت، 2 (15)، 184-196
فاعلية استخدام المدخل الوقائي في الخدمة الاجتماعية لحماية الطفل من العنف الأسري
مقال في مجلة علميةالمستخلص:
يعد العنف الأسري بشكل عام أحد مظاهر الخلل الاجتماعي، الذي يصيب بناءه بين أفراد الأسرة، خاصة عندما يكون موجه نحو الطفل سواء مسه بدنيا أو لفظيا أو نفسيا أو جسيا، نتيجة لعوامل متعددة سواء ذاتية أو بيئية أو الأثنين معاً، مما يجعله يشعر بعدم الأمان والاستقرار، مما يؤثر سلباً على توافقه مع المحيطين والبيئة التي يعيش فيها، مما يستوجب التدخل الوقائي من جانب المتخصصين في الخدمة الاجتماعية لحماية الطفل من التعرض للعنف الأسري بكل أشكاله، وحيث أن المدخل الوقائي الذي يهتم بالأصحاء قبل المرضى، من خلال مجموعة من الاجراءات التي تتخذ لتقليل حدة المشكلات الشخصية والاجتماعية، والحد من السلوك اللا اجتماعي والسلوك اللا سوي والمنحرف، جاء هذا البحث للتعرف على العنف الأسري وأسبابه وأشكاله، وأهم مظاهر العنف ضد الطفل، وأهمية فاعلية استخدام المدخل الوقائي في الخدمة الاجتماعية لحماية الطفل من العنف الأسري، ولتحقيق هذه الأهداف أعتمد البحث على المنهج الوصفي لتحليل الموضوع، والاعتماد على الأطر النظرية وبعض الدراسات السابقة ذات العلاقة بحماية الطفل من العنف الأسري، وتوصل البحث مجموعة من الاستنتاجات منها: أن العنف الأسري الموجه ضد الطفل يؤثر فيه بشكل مباشر جسدياً ونفسيا واجتماعيا، مما يسبب خلل في تكوين شخصيته وتكيفه مع البيئة المحيطة به، وأن استخدام المدخل الوقائي للخدمة الاجتماعية يساهم في الحد من تفاقم مشكلة العنف الأسري الموجه ضد الطفل، وأهمية هذا المدخل في توفير الوقت والجهد والتكاليف، أثناء الممارسة المهنية لتفادي وقوع هذه الظاهرة، وحماية الطفل من التعرض للعنف الأسري بكل أشكاله.
الكلمات المفتاحية: الفاعلية ـ المدخل الوقائي ـ الخدمة الاجتماعية ـ الطفل ـ العنف الأسري
نزيهة علي صالح صكح المصراتي، (09-2023)، مجلة القرطاس: الجمعية الليبية للعلوم التربوية والإنسانية، 23 (23)، 435-454
الاستراتيجية التشكيلية الجديدة في التصميم بالعمارة الداخلية المعاصرة
مقال في مجلة علميةالملخص:
يُعَدُّ الربط بين الاستراتيجية التشكيلية الجديدة-الدي ستيل- والتصميم مدخلا لتأكيد الترابط بين مذاهب الفن مع العملية التصميمية في العمارة الداخلية المعاصرة، لِمَا تتضمنه من معانٍ وقيم فنية وجمالية جديدة، تنطوي على أبعاد وحقائق فكرية مبتكرة، وكذلك الحرية المطلقة والإبداع في تحويل اللوحات إلى تكوينات ثلاثية الأبعاد، بالإضافة إلى امتهان الأشكال دون قواعد محددة، مؤكدة على تأثير وفاعلية هذا الأسلوب الذي جعلته صالحًا لكل الأزمنة.
لذلك حددت الباحثة مشكلة الدراسة في ما الاستراتيجية التشكيلية الجديدة- الدي ستيل- في التصميم بالعمارة الداخلية المعاصرة، ونظرتها المستقبيلة،وأن استخدامها المحدود في الألوان وبساطة الأشكال، هي محاولة لامكانية تعزيز ثقافة الابتكار والفكر الإبداعي لدى المصممين، من خلال القوى الفنية لاستراتيجية التصميم وممارستها بشكل صحيح، وفق المعايير المستقبلية؛ لتطوير حلول أكثر فاعلية وأنسب تنفيذًا وأعلى قيمة جمالية؛ لحلحلة مشاكل التصميم المختلفة المتعلقة بالشكل التقني، والتحول إلى الشكل الفني الذي يتوافق مع الاحتياجات الوظيفية والجمالية، وهذا هو مطلب أو جوهر التصميم.
لقدهدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقات والقيم الفنية والجمالية والأبعاد الفكرية والمضامين الفنية للاستراتيجية التشكيلية الجديدة- الدي ستيل- في التصميم بالعمارة الداخلية المعاصرة، وتحليل هذه الاستراتيجية؛ لتحديد مفرداتها وسماتها والقوى الفنية الإدراكية والظروف المتعلقة بها، وطرق الاستفادة منها في العمارة الداخلية المعاصرة. ولطبيعة البحث فقد رأت الباحثة أن يكون المنهج الوصفي هو طريقي في البحث، بوصفه القائم على جمع المعلومات وتصنيفها وترتيبها وتحليلها واستخلاص النتائج منها.
لقد خلصت الدراسة إلى أنها تعتمد على الفردية والارتجال التلقائي، بتحقيق الأنماط الأصلية واكتشاف علاقات جمالية وقيم فنية جديدة في مفردات التشكيل، وعلى مجموعة من القوى الفنية الإدراكية تُمَكِّن المصمم من تحديد الاختيارات لايجاد حلول مبتكرةمتعلقة بالشكل التقني، والتحول إلى الشكل الفني الذي يتوافق مع الاحتياجات الجمالية للعصر الحديث.
الكلمات المفتاحية: استراتيجية التصميم، التشكيلية الجديدة، الدي ستيل
نجوى عمران موسى الحصادي، (09-2023)، جمعية صبراتة العلمية: جمعية صبراتة العلمية، 8 (8)، 1-27
الاستقرار الأمني والسياسي في ليبيا وانعكاساته على التنمية
مقال في مجلة علميةملخص
يعد الأمن والاستقرار السياسي من أهم مرتكزات التنمية المستدامة في كل دول العالم، فالأمن هو المحرك الأساسي والداعم الحقيقي لمختلف برامج التنمية، فإذا لم يتوفر الأمن لن تكون هناك تنمية، ونجاح أي عملية تنموية في الدولة رهناً بتوفر الأمن فيها واستقراها السياسي، وهذا بدوره يوفر البيئة الآمنة التي تجذب رأس المال وتجعل المستثمر يشعر بالأمن والأمان،
تعاني اليوم كثير من الدول من صراعات مسلحة انعكست سلباً على اوضاعها الداخلية ، و أصبحت تعاني في ظل هذه الأوضاع من غياب الأمن والاستقرار السياسي ، ما جعل حلم تحقيق برامج التنمية هدف يصعب تحقيقه في هذه الدول ، ومنها ليبيا التي تعيش حالة من فقدان الأمن وانعدام الاستقرار السياسي منذ نحو عقد ونيف من الزمن ، حيث شهدت البلاد حالة من الانفلات الأمني ، والتهديدات الارهابية ، واندلاع العديد من الاشتباكات المسلحة التي دمرت العديد من البنى التحتية ، إضافة إلى انقسام مؤسسات الدولة السياسية على بعضها ، الامر الذي أدى إلى توقف عجلة التنمية ، واصبح من الصعب انجاز ايه برامج تنموية تحقق الرفاه للسكان الذين عانوا الكثير من المشكلات في ظل هذه الأوضاع ، في الوقت الذي تمتلك فيه ليبيا من الموارد الاقتصادية ما يمكنها من انجاز تنمية حقيقية في مختلف المجالات .
وتهدف الدراسة إلى:
- التعرف على واقع التنمية في ليبيا في ظل غياب الاستقرار الأمني والسياسي، وما تواجهه الدولة من تحديات تؤثر على برامج التنمية المختلفة.
- تسليط الضوء على العلاقة المتداخلة ما بين مفهومي الامن والتنمية.
منهجية الدراسة: تستلزم أي دراسة الاستعانة بمناهج البحث من اجل الوصول الى نتائج، وفي هذه الدراسة سيعتمد الباحث على المنهج الوصفي التحليلي بغية ابراز العلاقة بين الأمن والتنمية.
الكلمات الدالة: الأمن التنمية الاستقرار السياسي ليبيا
عبدالقادر علي موسى الغول، (08-2023)، بنغازي: مجلة الأكاديمية الليبية للدراسات العليا فرع بنغازي، 1 (1)، 110-130
Experimental Testing of mechanical properties of composite materials made of almond shells fiber
Conference paperIt has been noted the wide spread of the use of composite materials due to their specific strength that made them the best alternative to many other materials, However, the high cost of synthetic fibers represents an obstacle to the use of composite materials in most applications. Therefore, research has tended to test natural fibers, which are the ideal solution for using composite materials in many industries such as furniture, flooring, decoration, and others. This paper concerned with the study of natural composite materials made of Libyan almond shells. Three different sizes of ground almond shells were studied: large size in the form of grains, medium size, and the small size (powder form). These crushed peels were mixed with the resinous polyester resin in four proportions: ratio of 80:20, 60:40, 40:60, and 20:80. Three basic tests were conducted to investigate the mechanical properties of the samples: impact test, tensile test, and flexural test. The results showed that samples made of almond peels in a powder form exhibits the best results among all other kind of specimens for three mentioned tests of mechanical properties.
Elfetori Faraj Alhadee Abdewi, (08-2023), 3rd International Conference on Key Enabling Technologies (KEYTECH 2023), 28th – 30th August, Istanbul, Turky: 3rd International Conference on Key Enabling Technologies (KEYTECH 2023), 31-37
التمويل المصرفي لزراعة مشاريع التين الشوكي
عمل غير منشورتناولت المشاركة أهمية المشاريع الزراعية في كونها تمثل الأمن الغذائي بالاضافة إلى محاربة الهجرة إلى المدن وتوفير فرص عمل وكذلك امكانية التصدير للمنتجات الفائضة بما يحقق دخل للمزارع ويخفض عجز الميزان السلعي ويوفر عملة صعبة، ثم عرضت المشاركة الامكانيات المصرفية المتاحة لتمويل المشاريع الزراعية ومن بينها تمويل مشاريع التين الشوكي (الهندي) حيث ارتكزت على بيانات منشورة لمصرف ليبيا المركزي للفوائض المالية المتاحة للمصارف لتمويل المشاريع الاقتصادية المختلفة ثم أوضحت الآليات أو الصيغ المناسبة للاستثمار المصرفي لمشاريع التين الشوكي وهي السلم، والمزارعة، والمساقاة، والمغارسة (المناصبة) وعرضت الصعوبات التي تواجه المصارف الليبية في طرح هذه الصيغ أو المنتجات المصرفية الإسلامية، وتناولت الاستثمار المصرفي لتمويل المشاريع الزراعية بالدخول مع المستثمرين في قطاع الزراعة، وخلصت المشاركة إلى وجود العديد من التحديات أو الصعوبات التي تعترض الاستثمار المصرفي للمشاريع الزراعية من بينها نقص انتشار ثقافة الصيرفة الإسلامية لدى المزارعين طالبي التمويل، وكذلك الحال لدى العاملين بالمصارف، وكذلك المخاطر المتوقعة من الاستثمار في الزراعة، وضعف دور واهتمام الدولة بالاستثمار الزراعي ودعم المزارعين على غرار ما هو موجود بالدول العربية والأجنبية، وأوصت المداخلة بالعديد من التوصيات التي تساهم في تذليل الصعوبات أم التمويل المصرفي للزراعة.
أحمد بلقاسم المختار تواتى، (08-2023)، كلية الزراعة جامعة طرابلس: كلية الزراعة جامعة طرابلس،
ABAQUS Modelling and Experimental Tests Comparison for Certain Classes of Composite Isolated Joints
Journal ArticleAbstract
Depending on the type of configuration and connector arrangement, beam-to-column end-plate joints can be rigid, semi-rigid, or pinned. Fully restrained joints are required for rigid frames in which it is anticipated that the frame joints will have adequate rigidity to maintain the angles between intersecting parts in the service condition, ensuring full moment transfer. In contrast, partially restrained joints in semi-continuous frames are distinguished by relative rotations between crossing members, allowing the bending force to be transferred only partially. The concept of utilizing partially restricted, unstiffened joints in construction has gained traction since it looks to be more feasible and inexpensive. Bending transfer in partially constrained joints allows semi-continuous frames to withstand actions. Semi-continuous frames can survive actions due to bending transfer in partially restricted joints. At the same time, a certain degree of rotation is permitted, which improves the overall ductility of these structures. Using thinner end plates than those used in practical applications is one of the most effective ways to affect the ductility of end-plate beam-to-column joints. It was confirmed in a previous experimental study that the composite joints, where the thickness of the end plates is equivalent to about 60% of the diameter of the bolt used in composite joints, were taken into account in subsequent tests, and these studies can be confirmed using ABAQUS and Ls-Dyna modelling. All of these concerns are addressed, and recommendations for numerical modelling methodologies are made in order to ultimately analyse the reaction of the symmetric extended end plate joints with 8-bolts under hogging and sagging bending moments.
Bashir Ali Kalifa Saleh, (08-2023), جامعة قطر: جامعة قطر, 2 (2), 222-228
العلميات المصرفية في القانون الليبي
كتابالعمليات المصرفية في القانون الليبي
فرج سليمان عبدالله حمودة، (08-2023)، طرابلس: مكتبة الحكمة،