مبادئ التغير الاجتماعي ونظرياته
كتاب

يحتوي الكتاب على نظريات التغير وماهية التغير الاجتماعي 

امباركة ابوالقاسم عبدالله الذئب، (09-2012)، القاهرة: دار الحكمة المصرية،

نشوء ظاهرة السلطة وتطور مراحلها في الأسرة
مقال في مجلة علمية

تعد السلطة ظاهرة اجتماعية لا يكاد أي مجتمع يخلو من حضورها مهما كان شكله أو نوعه، كبيراً أو صغيراً، بدائياً أم متطوراً ما دامت علاقات التفاعل الاجتماعي قائمة بين أفراده، ولا يمكن لهذه الظاهرة أن توجد بمعزل عن الأفراد والجماعات، فهي جزء من وجودهم وتنظيم حياتهم الاجتماعية، التي تقتضي تحقيق الأمن والآمان، من خلال ممارسة واقع السلطة في إطارها المشروع بين أفراد التنظيم، ومنحهم الحق في العيش والحياة، في إطار تقاسم السلطة التي تعني العدالة والمساواة بين الأفراد ذكوراً وإناثاً.

إن غياب ظاهرة السلطة التي أشار إليها علماء الاجتماع والانثربولوجيا، في المجتمعات البدائية، من خلال وصفهم ودراساتهم لأحوال الشعوب والقبائل شبه البدائية، التي لا تزال آثارها باقية حتى اليوم، لا يعني مطلقاً خلو تلك المجتمعات والأسر من هذه الظاهرة، إلا أن الوعي بها وإدراكها ظل باهتاً، وكان مترافقاً مع تطور الحياة الإنسانية نفسها، فكلما تقدم الإنسان في سلم التطور وبنى لنفسه تنظيماً اجتماعياً معنياً، كلما زاد وعي الفرد لعلاقته بالآخر، وازداد معه شكل التنظيم الاجتماعي وضوحاً، ومن ثم أدرك الفرد بوعيه حقيقة ممارسة السلطة.

فغياب السلطة التي أشار إليها أولئك لعلماء، لم يكن بسبب معايشتهم لواقع تلك المجتمعات، أو لعثورهم على وقائع وشواهد تنفي حقيقة ممارسة السلطة بين الأفراد في الأسرة وإنما بسبب وصفهم لواقع بعض المجتمعات الحالية التي تتشابه مع المجتمعات البدائية التي يكون فيها النظام الأمومي هو السائد، ففي ذاك النظام لا يوجد زوج محدد مع الزوجة تمارس عليه أسلوب السلطة وحتى إن وجد فإن مسئولياته محدودة ولا تلزمه بالبقاء مع الزوجة أو تحمله أية أعباء أسرية. ولهذا فإن ظاهرة السلطة التي يقيسوها على واقع تلك المجتمعات تبدو في صورة غامضة وغير واضحة في وعي الزوج، لعدم تحمله أية مسئوليات أو التزامات أسرية، كما أنها في غير إدراك الزوجة لأنها لا تجد شريكاً محدداً، لها يستلزم خضوعه لها والاستجابة لمطالبها -ولهذا فإن القول بغياب ظاهرة السلطة في المجتمعات البدائية، لا ينفي عدم وجودها أو ممارستها، فهي مرتبطة بوجود الأفراد أنفسهم، وبمدى إشراكهما ومساهمتها بالتزاماتهما المحددة في إطار علاقة كل منهما بالآخر. 


مصطفى صالح الجيلاني الازرق، (09-2012)، جامعة الزيتونة: مجلة جامعة الزيتونة، 4 (1)، 1-21

USING THE BRILL PART OF SPEECH TAGGER FOR MODERN STANDARD ARABIC
Conference paper

In this paper we study the use of the Brill tagger [5,6,7] for tagging Modern Standard Arabic (henceforth MSA) text. The Brill tagger is a famous public domain part of speech tagger, originally designed for tagging English text by implementing machine learning approach through the method of transformation rules. IT had been adopted for other languages by many researchers [17,19,22]. Some modifications are needed on the learner and tagger that are written partly in perl and partly in C programming languages, and are run under the unix/linux operating system. The main change is done on the initial state tagger, which is used by both learner and tagger. A program is written using the lexical analyzer Lex to capture Arabic morphological structures, and then interfaced with both learner and tagger. The tagset used in this work is a revised version of that introduced by Khoja [11]. The revision included changing some of the tags for linguistic considerations and introducing some new tags to make the set more powerful, or to make up for limitations in the original tagset that hinder tagging some words. The corpus is obtained from two Jordanian magazines, and has to go through a series of editing steps. A collection of lexical rules and contextual rules are obtained and applied to Arabic text. The tagging accuracy of the resulting tagged text is measured now to be an average of up to about 84% for both known and unknown words, A rate, which is very promising for such a complex language and rich tagset. We still hope for better performance.

 


Mohamed Abolgasem Ali Arteimi, (08-2012), طرابلس: الأكاديمية الليبية, 1-6

التحديث وملامح التغير الاجتماعي في الاسرة الليبية
كتاب

سطر ابن خلدون مقولته الشهيرة في المقدمة بأن ”الإنسان مدني (اجتماعي) بطبعه”، فالأسرة أول بنية اجتماعية يجد الإنسان فيها نفسه، ففيها يعيش السنوات الأولى من عمره، التي تشكل أنماط شخصيته الاجتماعية. ووالمجتمع الليبي كغيره من المجتمعات ما انفك يتعرض لتغيرات اجتماعية سريعة خاصة بعد توظيف دخل النفط في تنفيذ خطط التنمية. وقد أدت خطط التنمية إلى انتشار مظاهر التحديث الاجتماعي مثل انتشار التعليم والصحة والإسكان، وشق الطرق وتقدم وسائل الاتصال والمواصلات،والصناعة ونحوها. مما أدى وتغيرت المدارك وأنساق القيم على مستوى الشخصية وتطور نمط العلاقات الاجتماعية، وتطورات وسائل الضبط الاجتماعي الرسمي،وتعددت النظم الاجتماعية بالشكل الذي يحقق رفاهية الإنسان .

امباركة ابوالقاسم عبدالله الذئب، (08-2012)، القاهرة: دار الحكمة المصرية،

دراسات في علوم الحديث ومصطلحه
كتاب

وهذا الكتاب في أصله مجموعة محاضرات ودروس كنت قد استقيتها من متون كتب مصطلح الحديث، واستخلصتها بما يوائم المنهج المقرر على طلبة قسم الدراسات الإسلامية، فتضمّنت بعضا من قضايا مصطلح الحديث التي يحتاج إليها طلاب المرحلة الجامعية. ورأيت نشرها مستقلة في مصنف جامع لتيسير الوقوف عليها، وقد جمعت في هذا الكتاب نُبَذا من فنون مهمة في علوم الحديث؛ ليستعين بها طلبة المرحلة الجامعية على فهم مادة ( الحديث ومصطلحه )على سبيل الاختصار والإيجاز غير المخلّ، لتكون كالمدخل إلى التوسع في هذا الفن لمن أراد التوسع من بعدُ .

  ولقد هممت أن أزيد في هذا الكتاب بعض الأمور المفيدة مما وقفت عليه من مباحث مصطلح الحديث إلا أنه بدا لي في نهاية الأمر أن أترك الكتاب على ما هو عليه الآن؛ لأنه يمثل مجموعة المحاضرات الفعلية التي تم اقتباسها من متون المصنفات وإلقاؤها على التلامذة، ثم إن في الإبقاء على هذه المحاضرات كما هي بقاء الإنسان على صلة بماضيه العلمي، وطاقاته السابقة، ولن يضير الإنسان أن يستدرك على نفسه، أو يُستدرك عليه ، إذا كان العمل في أصله سليما ، فإن عمل الإنسان - مهما كان هذا الإنسان - مبنى على النقصان.


حمزة مسعود أبو الناجي الطوير، (07-2012)، دار الكتب الوطنية، بنغازي: تم اختياره،

Numerical study of joint behaviour for robustness assessment
Journal Article

Abstract

The paper presents studies on numerical modelling of beam-to-column joint behaviour in typical service and exceptional design situations. The complexity of such investigations arises from highly nonlinear effects associated with the prediction of joint performance, such as structural imperfections, large displacements and rotations, inelastic properties of steel and concrete, bonding effects between steel and concrete, and slip between concrete and structural steel, among others. The paper addresses these problems and provides validation of numerical modelling techniques trough comparison with experimental data for joints under hogging and sagging moments. © (2012) Trans Tech Publications.

Bashir Ali Kalifa Saleh, (07-2012), Scopus: Libyan Academy, 32767 (166), 3114-3117

The influence of building project characteristics, quality of clients and design team attributes on green design performance measures adoption
PhD Thesis

Increasing concern for environment has made building owners and designers to incorporate green design into their building projects. Buildings take about 40 per cent of energy consumption globally and have significant impact on the productivity and wellbeing of the occupants. However, the quality of design team attributes the quality of clients and the characteristics of the building projects have been argued to be the main factors that determine the green design performance of buildings. Therefore, the main objectives of this study are to measure the green design building performance, the quality of client and the attributes of the design team. This study also measures the extent to which the quality of design team attributes, the quality of clients and the characteristics of the building projects affect the green design performance of buildings.The study adopted a triangulation technique that combined both quantitative and qualitative methods of data collection.

Mohamed S Abd Elforgani, (07-2012), Universiti Teknologi MARA: Institut Pengajian Siswazah (IPSis) : Institute of Graduate Studies (IGS),

مبادئ التغير الاجتماعي - الرواد والنظريات
كتاب

 إذا كان علم الاجتماع هو ذلك العلم الذي يهتم بدراسة الظواهر الاجتماعية، والعلاقات في المجتمع وما يتبعها من تغير واستقرار في البناء الاجتماعي، وما يتولد عن تلك العلاقات من مظاهر وقوانين وعادات وتقاليد، تتحكم في سير المجتمعات بما يعرف بالضبط الاجتماعي لتحافظ على نسق المجتمع واستقراره. فإن للتغير الاجتماعي دور مميز في تقدم تلك المجتمعات ورقيها، وتغير نمط معيشتها إلى الأفضل.

والتغير الاجتماعي لا يعني في جميع الأحوال تغيراً إلى الأفضل، بل قد يرتد هذا التغير من تحضر إلى التخلف كما سنلاحظه عند عرضنا لنظريات التغير الاجتماعي.

وقد تناولت العديد من النظريات التغير الاجتماعي، وحاولت تفسيره وشرح طبيعته والعوامل المؤثرة فيه، والدارس لتلك النظريات يجد أن الكثير من علماء الاجتماع فسروا التغير بعامل واحد دون آخر لأنهم وجدوا أهمية هذا العامل المباشرة أو تأثيره الواضح في عملية التغير، غير أن البعض الآخر فسّر التغير بحجم التغيرات ومدى ما تحدثه من تأثير على المدى الطويل أو القصير.

ومع كثرة هذه النظريات وتعددها في التغير الاجتماعي، حتى قال: “إليكس أنكلز (تكاد تجمع كثير من الكتابات السوسيولوجية الحديثة على أن علماء الاجتماع يفتقدون نظرية شاملة متكاملة في التغير الاجتماعي).


امباركة ابوالقاسم عبدالله الذئب، (07-2012)، القاهرة: دار بورصة الكتب،

;Technology enhanced Learning;
Conference paper

echnology enhanced Learning

Abobaker Mohamed Abobaker Elhouni, (07-2012), 2012,soussa, Tunisia.: جامعة سوسة, 41-46

Online Shopping and the Transaction Protection in ECommerce: A case Of Online Purchasing in Libya
Journal Article

Hadya Soliman Hadya Hawedi, (06-2012), International Journal of Scientific and Research Publications: IJSEP, 2 (6), 1-4